الصفحه ١٣ : احتياج جميع المشتغلين باللغة العربية ، من نحويّ ولغويّ ، إليه أيّما حاجة ؛
لأنه ميزان العربيّة ؛ ألا ترى
الصفحه ٧١ :
وعلى فعيلى :
ولم يجىء إلّا اسما في المصادر ، نحو «هجّيرى» (١) و «قتّيتى» (٢) ، فأما «الفخّيرا
الصفحه ٣٩ :
وعلى تفعلة :
ولم يجىء أيضا إلّا صفة ، نحو «تحلبة» ، وحكى الكسائيّ أنّ «تتفلا» لغة في «التتفل
الصفحه ٧٠ :
فإن افترقت كان
على :
إفعيلى : ولم
يجىء إلّا اسما ، نحو «إهجيرى» (١) و «إجريّا» (٢). ولا يحفظ
الصفحه ٨٦ :
وعلى فعللى :
ولم يجىء إلّا اسما ، نحو «جحجبى» (١).
وعلى فعللى :
ولم يجىء إلّا اسما ، وهو قليل
الصفحه ٤٧ :
وعلى فعلن :
ولم يجىء إلّا اسما ، وهو قليل ، وذلك نحو «فرسن» (١).
وعلى فعلن :
ولم يجىء إلّا صفة
الصفحه ١٤٢ : بموضع كان أولى بأن يجعل زائدا
مما لم يختصّ ؛ ألا ترى أنّ الهمزة في «أفعى» قضينا عليها بالزيادة وعلى
الصفحه ٢٧٩ : فيها من الواو إلى الياء ، فإذا وجدوا الياء فينبغي ألّا يجاوزوها ، كما
أنّ «فعلى» من الواو لا تغيّر عما
الصفحه ٢٨ : الدليل قد يمكن أن يستغنى عنه بالاشتقاق
والتصريف ؛ إذ ما من كلمة ، فيها حرف معنى إلّا ولها اشتقاق أو تصريف
الصفحه ٤٤ :
الكلام ، إلّا أن يكون مصدرا ، أو يكسّر عليه الاسم للجمع ، فيكثر ، نحو : «القعود»
و «الفلوس
الصفحه ٥١ : (١)
للتأنيث
والتعريف.
وعلى تفعّل :
ولم يجىء إلّا اسما ، نحو «تنوّط» (٢) ، ويكثر في المصادر.
وعلى تفعّل
الصفحه ٨٥ : «سرداح» (٢) ، ولم يجىء مضعّفا إلّا مصدرا ، كـ «الزّلزال» و «القلقال».
فأما «الدّئداء»
(٣) فـ «فعلاء» كـ
الصفحه ١١٦ : ، إلّا أن يكون ذلك الحرف ألفا غير آخر ، أو ياء
أو واوا حركة ما قبلهما من جنسهما ، نحو «قضيب» و «عجوز
الصفحه ١٥٤ :
«عقنقى» إن ورد في كلامهم ، إلّا أن يقوم دليل على أصالتها وزيادة الألف ،
وذلك قليل ، لا يحفظ منه
الصفحه ٣٠٣ : قبلها أبدا
إلّا متحرّكا ـ ولا يكون ساكنا إلّا أن يكون الساكن ألفا ، فإنك تحذفها فتقول في «مصطفى