الصفحه ١ : وعلى اوصيائه من عترته واللعن على اعدائهم إلى يوم لقائه.
اما بعد فقد
رأيت ان الرسالة هذه مع عظم مؤلفها
الصفحه ١٩ : تكملة رسالة آل أعين : وذكر ان أعين كان رجلا من
الفرس فقصد أمير المؤمنين عليه السلام ليسلم على يديه
الصفحه ٨٥ :
١٠١ ـ جزء فيه
أشياء جمعتها ، وأخبار اخترتها من كتاب بصائر الدرجات لسعد بن عبدالله. ١٠٢ ـ كتاب
فيه
الصفحه ١٠٤ : كلامه ، ثم إن قوله أبى العباس بن عقدة
إلى آخر الرسالة لا يوجد في بعض نسخ الرسالة ويوجد في نسخة المكتبة
الصفحه ٨٠ : يعقوب بن شعيب (٢).
٨٧ ـ جزء بخطى
فيه أخبار من كتاب حماد بن عيسى (٣). حدثنى بها أبو جعفر محمد بن الحسن
الصفحه ٢٦ : عبدالله عليه السلام وذكر في الكتاب المذكور : ان ولد الجعفر بالفيوم
من ارض مصر (٢) فيها قبر عثمان بن مالك
الصفحه ٣٤ : بنى عجل إلى حدود حمير اذيلم ، ولم ادرك انا الناحية الا خرابا قد
زرع في بعض منها اشنان (اثنيان
الصفحه ٩٦ : .
__________________
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة على
سيدنا محمد وآله الطاهرين المعصومين واللعنة
الصفحه ٧٨ :
روايتي عنه ، بعضه قرائة ، وبعضه اجازة (١) وقد نسخت منه كتاب الصلاة والصوم في نسخة ، وكتاب الحج في
الصفحه ٨٧ : أفردنا رسالة في مشايخه ومن روى عنه وفي مراسيله ، وقد عده الشيخ في كتابه
(عدة الاصول) ممن عرف بانه لا يروى
الصفحه ٣٩ : ، لان جدى محمد بن سليمان حين
أخرجنى من الكتاب جعلني في البزازين عند ابن عمه الحسين بن على بن مالك وكان
الصفحه ١٨ : (كتاب ـ خ) الوقف
__________________
(١) قد أحصينا آل أعين في رسالة مفردة.
(٢) روى هذا الحديث مع
الصفحه ١٠٢ : إليه أو
كان سمعه من عم أبيه لحدثنا به ، ولذكره في هذه الرسالة لأنه كان شديد الحرص على
جمع شئ من آثار
الصفحه ٣٥ :
ومأتين.
قلت تقدم ذكر ورود الكتب من خراسان على
محمد بن سليمان إلى زمان وفاته ص ١٦ ومكاتبته مع الامام
الصفحه ٦٥ : .
(٤) قد صنف جماعة كثيرة من أصحابنا كتبا في الغيبة منها كتاب الغيبة
والحيرة لعبدالله بن جعفر الحميرى ذكره