الصفحه ٨٣ : جعفر بن محمد عليهالسلام.
قال الصدوق : والخبر
الذى احتجت به الزيدية ليس فيه ان زرارة لم يعرف امامة
الصفحه ٨٧ : القول بامامة ابى الحسن موسى عليهالسلام ، ورجعوا إلى الخبر الذى روى : (ان الامامة لا يكون في
الاخوين بعد
الصفحه ٨٥ : مع الكتاب. وقد ورد عنهم عليهالسلام كما رواه مشايخ الشيعة ان ما خالف قول ربنا ، لم نقله ،
زخرف ، باطل
الصفحه ٧٧ : الخبر الذى جاء ان الامامة في الكبير
من ولد الامام ، فشد راحلتك وامض إلى المدينة حتى تأتيني بصحة الامر
الصفحه ١٧٤ : الرجال بالتعدد ، وتمام الكلام في ذلك في كتبنا الموضوعة لذلك.
وثالثا : ان
رواية الصدوق في التيمم عن
الصفحه ١٨٤ :
(٥)
ـ اولاد قعنب بن اعين
تقدم ص ١٢٧
ترجمة قعنب وانه كان يذهب مذهب العامة والمرجئة مخالفا لاخوته
الصفحه ١٢٨ :
قلت : وعموم ما
تقدم ص ٥ في فضل آل اعين وان زرارة افقههم ، وما رواه ابن الغضائري ص ١٠٠ ان كل
واحد
الصفحه ١١٠ : ، اقول : انه نبى أو رسول؟ قال : لا قال : بل مثله مثل صاحب سليمان ومثل
صاحب موسى ، ومثله مثل ذى القرنين
الصفحه ٧٩ : وقال : من اثبت امامته
هذا المصحف فهو امامى.
قال الصدوق : ان
راوي هذا الخبر احمد بن هلال ، وهو مجروح
الصفحه ١١٨ : عن أبى
جعفر وأبى عبدالله عليهماالسلام ، وهو قليل الحديث ، له كتاب رواه على بن النعمان ، اخبرنا
الخ
الصفحه ١٤٨ : طلاق السنة وطلاق العدة فينبغي
ان تكون الاية على عمومها ، ويكون الخبر مؤكدا لها ، ويدل عليه ايضا ما رواه
الصفحه ١٥٦ : بينهما وقال الشيخ بعد تمامها : الذى تضمن هذا
الحديث من انه إذا طلقها ثلاث تطليقات لا تحل له حتى تنكح زوجا
الصفحه ٢٠٢ : بالكتب خبر موته ، ولم يكن لى همة استعلم
بها حالهم ، واكاتب ابن خاله الذى كان كاتبه وانقطعت الكتب عنا
الصفحه ١٣٠ : اقف على رواية له وهو في طبقة اصحاب الباقر والصادق والكاظم عليهمالسلام ولعله لكونه عاميا لم يذكر في
الصفحه ٨١ : عن أبى عبدالله عليهالسلام وظيفته ان ادرك ايام غيبته كما في اصول الكافي ج ١ ص
٣٣٧ خبر ٥ وص ٣٤٢ خبر ٢٩