الصفحه ٦٦ : عبدالله عليهالسلام فيما ارسله به بواسطة ابنه : جعلني الله فداك انه لا
يزال الرجل والرجلان يقدمان فيذكران
الصفحه ٨٢ : جميع الشيعة عرف في ذلك العصر
الائمة الاثنى عشر بأسمائهم ، وانما قلنا ان رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٦ : ومشايخهم الذين رووا الفقه عن الائمة عليهمالسلام (٣ ٢٢).
وقال فيهم ابن
عقدة الحافظ : كل واحد منهم كان
الصفحه ١٠٥ : اصحابه فلا يزال معهم في الرواية
عن آل محمد صلىاللهعليهوآله ، فان خلطوا في ذلك لغيره ردهم إليه ، فان
الصفحه ٢ : اعين وأسرتهم الجليلة من بيوت اذن الله تعالى ان ترفع برجال فيهم قد صدقوا
فيما عاهدوا الله عليه فتمسكوا
الصفحه ١٠ : بذاك أعين بن سنسن فقصد أمير
المؤمنين عليهالسلام ليسلم على يديه ، ويتوالى إليه ، وتشرفوا بصحبة الائمة
الصفحه ٢٤ : من اصحاب السجاد ، والباقر ، والصادق عليهمالسلام من أكبر مشايخ الشيعة المفضلين الذين لا يشك فيهم
الصفحه ٣٢ :
ـ خ) رجلا لا يموت منهم رجل الا ولد لهم فيهم غلام ، وهم على ذلك يستولون على بنى
شيبان في خطة بنى اسد بن همام
الصفحه ١٣٩ : بن بكير في اصحاب الكتب المصنفة في الاصول والفقه ، ومشايخ
الشيعة الذين رووا الفقه عن الائمة
الصفحه ١٤٢ : عشرية والفطحية كيف
لا يضر بالوثوق بهم في مثل هذه الاخبار ، وقد طعن الشيخ رحمهالله فيهم بذلك كما اشرنا
الصفحه ٢١ : اخرى : وأقامت معى سنين كثيرة ورزقت منى اولادا ، وأساءت
إليها اساءات واستعملت معها كل ما لا تصبر النسا
الصفحه ١٠٠ : عقدة الحافظ رحمهالله ستة عشر أو سبعة عشر اخوة على ما في الرواية ، وتقدمت ص
٣٣.
١
ـ بكير بن اعين بن
الصفحه ٣٦ : بعد أبى
عبدالله عليهالسلام ، وكانت وفاته عليهالسلام في الخامس والعشرين من شوال سنة ثمان واربعين ومأة
الصفحه ٢٧ : ومأتين ومات سنة ست عشر وثلثمائة ، وكان من محله في الشيعة انه الوافد عنهم
إلى المدينة عند وقوع الغيبة سنة
الصفحه ١٢٤ : قال لى : لاى شيئ كتبت هذه الكتب؟ قلت : ما أبين
الرأى فيها ، قال : هات قلت : علم ان قائمكم يقوم يوما