الصفحه ٢٢٢ :
منزلهم ودافعوني في نقل المرأة إلى ، وقدر أن حملت المرأة مع هذه الحال ، ثم
طالبتهم بنقلها إلى منزلي على ما
الصفحه ٢٢٣ :
فيها حالى وما انا فيه من خصومة القوم لى وامتناعهم من حمل المرأة إلى
منزلي ومضيت بها انا وابو جعفر
الصفحه ١٤٠ :
والذى يطلق الفقيه وهو العدل بين المرأة والرجل ان يطلقها في استقبال الطهر
الحديث ما لفظه :
فهذه
الصفحه ١٥٠ : كما هو مدعى المشهور محل نظر ومنع وما ذكره ابن
بكير ظاهر الوجه فلا تغفل.
واما الثانية
وهى النظر في
الصفحه ١٦٣ : الاسلام نظرا إلى كونه حطا لكرامة المرأة وطريقا إلى حرمانها
، يقتضى اثرا خاصا تعليقا شأنيا به يصير فعليا
الصفحه ١٩٩ :
إلى نيشابور : فتزوج بنيشابور امرأة من وجوه اهلها وأرباب النعم ، فولدت له
بنيشابور ابنا اسماه احمد
الصفحه ١٩٨ : الكتب لعبدالله شيئا (إلى ان قال) فدخل على بن اسباط فأخبره
محمد بن الحسن بن الجهم الخبر ، قال فأقبل على
الصفحه ١٥١ : وفي الاستبصار ج ٣ ـ ٢٧٠ عن الكافي ج ٢ ـ ١٠٣ باسناد صحيح إلى معلى بن
خنيس عن ابى عبدالله عليهالسلام عن
الصفحه ١٥٤ : حاضت المرأة وطهرت من حيضها أشهد رجلين عدلين قبل ان يجامعها
على تطليقه ، ثم هو أحق برجعتها ما لم تمض لها
الصفحه ١٥٧ : عسيلتها ، وهو حط لكرامتها وتجر من الرجل على شرف المرأة وهذل
بها دون ان يتمتع بها ، إذ هي ريحانة ، وليست
الصفحه ١٦٢ : : اما يحلل له النكاح والتطليق معا
، واما يحل النكاح فقط فتبقى حرمة تطليقها بعده إلى الابد ، واما يحلل
الصفحه ٢٠٠ : الرسالة ص ١٢ في اولاد سليمان من المرأة النيشابورية وانه ممن خلفه ص ١٤ وان
داره بقى إلى ايامه ص ١٥ وروى ابن
الصفحه ٢٠٨ : غالب
في الرسالة ص ١٢ عند ذكر اولاد سليمان بن الحسن من المرأة النيشابورية وأختا لهم ،
تزوجها عند عود
الصفحه ١٤٨ : تعالى (الرجال قوامون على
النساء) ، وعن اصالة تملك المرأة امرها بالطلاق ، وعن اصالة
جواز التزويج بها
الصفحه ١٧٣ : عظيمة.
ومنها ـ ما
رواه ابن الغضائري في التكملة عن ابن عقدة الحافظ في آل أعين (كل واحد كان فقيها
يصلح