الصفحه ١٣٤ : الشيباني
وزاد النجاشي
في عنوانه : مولاهم. والبرقي عند ذكره في اصحاب الصادق عليهالسلام : من موالى بنى
الصفحه ٤٠ :
تقية ، أو لان الناس مع رسول الله صلىاللهعليهوآله قد لبوا بالحج فلما نزلت العمرة تمتعوا فروى
الصفحه ١٧٨ : ص ٢٠٢ وزاد في عنوانه : الشيباني ثم قال : حمدويه قال
سمعت اشياخي يقولون : ضريس انما سمى بالكناسى لان
الصفحه ٤ : ، فقصد
أمير المؤمنين عليهالسلام ليسلم على يديه ويتوالى إليه فاعترضه في طريقه قوم من
بنى شيبان فلم يدعوه
الصفحه ٦٥ : لى : من كان له زاد وراحلة فهو مستطيع للحج قلت : وقد وجب
عليه ، قال : فمستطيع هو؟ قلت لاحتى يؤذن له
الصفحه ١٠٠ : وزاد : الكوفى
من موالى بنى شيبان.
وكان بكير
مستقيما كما في روايات تقدمت آنفا وفي ذكر آل اعين وكان
الصفحه ١١٨ : تقدمت روايته ص ٣٥ ورواه الكشى نحوه وزاد فيه ، وكانوا
من اصحاب ابى جعفر عليهالسلام كما تقدمت ص ٩٩. وذكره
الصفحه ٢٠٧ : حديث آخر عنه وزاد فيه : قال أبو سورة : فسألني الرجل
عن حالى فاخبرته بضيقى وبعيلتي ، فلم يزل بما شيئى
الصفحه ١١ :
ويتوالى إليه ، فاعترضه في طريقه قوم من بنى شيبان فلم يدعوه حتى توالى إليهم. قلت
: عدم التوالى إليه
الصفحه ٩ : فنزل دور أهله ومحلتهم إذ
ذاك بقية ، فنزل بالقرب من المسجد الجامع رغبة فيه على قوم من التجار يعرفون ببنى
الصفحه ٧٠ : الكلام ، فقال
أبو عبدالله عليهالسلام كان ابى عليهالسلام يقول : اولئك قوم حرم الله وجوههم على النار
الصفحه ١٧٩ : عليهالسلام يقول وعنده اناس من اصحابه : عجبت من قوم يتولونا ويجعلونا ائمة ويصفون ان
طاعتنا مفترضة عليهم كطاعة
الصفحه ١٩٥ : الجامع ، رغبة فيه على قوم من التجار ، يعرفون بينى عباد خرازين في حطة بنى
زهرة ، ثم ابتاع موضعه دورا واسعة
الصفحه ٢٢٣ :
فيها حالى وما انا فيه من خصومة القوم لى وامتناعهم من حمل المرأة إلى
منزلي ومضيت بها انا وابو جعفر
الصفحه ٨٤ : عنهم عليهالسلام انهم قالوا : (الامامة في الاكبر من ولد الامام إذا مضى). قلت : وتوضيح
مقالة فقيه