الصفحه ١٠٩ : عليهماالسلام انه قال : ان علم على عليهالسلام في آية من القرآن قال : وكتمنا الآية. قال : فكنا نجتمع
فنتدارس
الصفحه ١٩٦ :
الحيرة لا اعرف من أي قرية هي ، وكان قد استخرج لها عينا يجريها إليها في
بئر عملها من حديقته بالحيرة
الصفحه ٢٣٢ : منها
ما قرء على عبد الرحمان بن أبى نجران في سنة سبع وعشرين ومأتين ، وهو كتاب داود بن
سرحان ، ومنها ما
الصفحه ٢٤ : قوام الارض وخزانها.
الادباء
، والقراء وحفاظ القرآن من آل زرارة
قد نال آل
زرارة بن أعين باختصاصهم
الصفحه ٢٢٧ : عمل لذلك الفن ، فنزل قرية منه يقال له : بقرونا (يقربونا
ـ خ) فهذا الاسم هو الغالب عليها ، وهى ثلثة
الصفحه ٤ : الفهرست ص ٣٢٢ عند ذكر آل زرارة بن اعين : وكان اعين بن سنسن عبدا روميا
لرجل من بنى شيبان ، تعلم القرآن ثم
الصفحه ٢٥ : اصحاب ابى عبدالله
الصادق عليهالسلام في علوم القرآن احد حاذق هو افضل بل ولا مثل حمران بن
اعين وانه كان
الصفحه ١٠٣ : الرسالة ص ٢ : فلقى عمنا حمران سيدنا وسيد العابدين
على بن الحسين عليهماالسلام ، وكان حمران من اكبر مشايخ
الصفحه ٢٩ : في علوم القرآن ، والحديث ، والفقه
، وفنون الاسلام ، نبه على كثير منها مشايخ الشيعة وغيرهم من الجمهور
الصفحه ٦٨ :
من فسادها ، وخوف عدوها في اثار ما يأذن الله ويأتيها بالامن من مأمنه
والفرج من عنده ، عليكم
الصفحه ٢٧ :
من رواة الحديث ، وحفاظ القرآن ، وأركان القرائة ، ومن يشار إليه وينقل عنه
قرائته ، وكبرت فيها
الصفحه ١١٥ :
الحسين من بعده ، ثم على بن الحسين ، ثم محمد بن على ، ثم انت يا سيدى من
بعدهم. فقال أبو عبدالله
الصفحه ٨١ : القرآن وفيها قوله عز من قائل (لا ينال عهدي الظالمين).
فلا يكون الافطح أهلا للامامة. ولم يشك ايضا في ان
الصفحه ١٩٥ : سليمان خال عبيد (عبد خ ل) الله وانتقل إليه من الكوفة
، وباع عقاره بها في محلة بنى أعين ، وخرج معه إلى
الصفحه ٥ : تطلع الشمس فإذا
طلعت اجتمع إليه الفقراء والمساكين وغيرهم من الناس فيعلمهم الفقه والقرآن الحديث.
ورواه