الصفحه ١٧٢ : يزعم المتخصصون أنهم
لاحظوا فيها ملامح فينيقية عربية (١) ، وهناك وجه آخر للنظر يذهب صاحبه (وليم أولبرايت
الصفحه ١٩٩ : ، ومن «شالم» وهو إله وثني لسكان فلسطين الأصليين هو «إله السلام» ،
فالمدينة إذن كانت مكرسة لإله السلام
الصفحه ١٣٠ : ومنهج البحث العلمي ، فضلا عن تعارضه مع إيماننا بما جاء
في كتب السماء بإجماع ، أضف إلى ذلك إنه ليس في
الصفحه ٣٢٠ : بعيد عن مدى الرؤية ، وهي في
صميمها تتسق مع مولد عيسى ومنهج الوجود والحياة على غير مثال ، إلا مثال آدم
الصفحه ١١٩ : بنائه للبيت العتيق بأربعين عاما ، وأن يعقوب قد أقام قواعده وجدده
فقط ، بعد أن رفع جده إبراهيم
الصفحه ١٢١ : (٢).
ويقول المسعودي
: وابتدأ سليمان ببنيان بيت المقدس ، وهو المسجد الأقصى ، الذي بارك الله عزوجل حوله
الصفحه ١٢٢ : ، فبنى
داود بيتا لنفسه قبل البيت الذي أمر به فأوحى الله إليه يا داود نصبت بيتك قبل
بيتي ، قال يا رب هكذا
الصفحه ١١٨ : بنى أول مسجد للعبادة في أرض
بيت المقدس ، وذلك معقول ، وإن لم يكن عندنا نص صريح (٣).
هذا ويذهب ابن
الصفحه ١٢٠ :
يوم طول مقامه خمسة آلاف ناقة ، وخمسة آلاف بقرة ، وعشرين ألف شاه (١) ، ويقول الحافظ السهيلي : وبيت
الصفحه ١٢٤ :
عن بناء المسجد الأقصى ، والذي تدعوه بيت الرب ، حيث تذهب إلى أن مكان البيت
إنما كان على جبل المريا
الصفحه ٢٩٨ : مصر هاربة منهم (٣) ، على أن هناك رواية أخرى ، وهي الأرجح ، أنها ولدته في
«بيت لحم» (٤) ، ويؤكده أن
الصفحه ١٣ :
جواسيس يشوع في بيتها وسهلت مهمتهم ، فقد كافأها بنو إسرائيل بأن أبقوا
عليها ، هي وبيت أبيها ، كما
الصفحه ١١٧ : إبراهيم عليهالسلام هو باني البيت الحرام ، وأن سليمان عليهالسلام هو باني المسجد الأقصى ، وبينهما ما يقرب
الصفحه ١٢٦ : أمام خراف بيت إسرائيل الضالة «ليعلم كل شعوب الأرض
أن الرب هو الله ، وليس آخر ، فليكن قلبكم كاملا لدى
الصفحه ١٤ : شمال غرب القدس) ولبنه (تل بورناط
شمالي غرب بيت جيرين أو تل الصافية) ولخيش (تل الدوير) وجازر (تل الجزر