الصفحه ٣١١ : نستنتج أن إسرائيل
كانت ما تزال قبيلة أو مجموعة قبائل ، ولم تكن بعد مثل الليبيين والحيثيين تسكن
منطقة
الصفحه ١٦١ : ، حتى في أوقات الشغب ، وكأنهم من الشعب ، وليسوا
مجموعة من العبيد أو حتى المستعبدين «فقال لهما ملك مصر
الصفحه ١٩٢ : وَلا مِنْ خَلْفِهِ ، تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ
حَمِيدٍ) (٢) ، وأن يكون هذا الكتاب بما يتعلق فيه من آيات
الصفحه ١٦٨ : يقول الأستاذ سيد قطب ، طيب الله ثراه ، إنما يسكت عن
السنوات الطوال ما بين مولد موسى عليهالسلام
الصفحه ١٧٢ : ».
ويذهب الأستاذ
سيد قطب إلى أن العبرة التي تستشف من طريقة التعبير القرآنية عن الحادثتين وما
تلاهما أنه لا
الصفحه ٣٩٥ :
ـ : «استمع أيها السيد ، لست أنا صاحب كلام منذ أمس ، ولا أول أمس ، ولا من حين
كلمت عبدك ، بل أنا ثقيل الفم
الصفحه ٣٤ : فشرا.
هذا ما يتصل
بالدين في عدم قبوله التغيير والتبديل ، وأما ما يتصل بالشرائع حيث هي مجموعة
قوانين
الصفحه ٢٣٩ : » بعد ذلك أن المجموع الكلي كان ٥٥٥٠ (خمسة
آلاف وخمسمائة وخمسون شخصا) وبهذا يمكن لموسى عليهالسلام أن
الصفحه ٣٣٠ : إسرائيل إنما كانوا يكوّنون في مصر
مجموعة من الرحل يقومون برعي أغنامهم في وادي طميلات بشرق الدلتا أو
الصفحه ٥٦ :
__________________
(١) أحمد عبد الحميد
يوسف : مصر في القرآن والسنة ـ القاهرة ١٩٧٣ ص ٤٥.
(٢) سورة يوسف : آية
٣٥.
(٣) انظر
الصفحه ١٩٣ : Stories of
Ancient Egypt, p. F٢١
Max pieper, Die Agyptische
Literatur. F.
(١) أحمد عبد الحميد
: المرجع
الصفحه ٢٠٠ : الزميل الفاضل الدكتور أحمد عبد
الحميد يوسف (٢)
وأيا ما كان
الأمر ، فلقد كان هذا موقف الذين آمنوا من
الصفحه ٣٠٩ : الدكتور
عبد الحميد زائد أن حفائر «بيير مونتيه» في تانيس إنما تثبت صحة الرأي القائل
بخروج اليهود في عهد
الصفحه ٣٢٩ : ثلاثة :
أولهما : ما
ذهب إليه الزميل الدكتور أحمد عبد الحميد يوسف من أن فرعون الخروج إنما هو «سيتي
الصفحه ٣٩٢ :
«الحميد» ، ثم أصبح يطلق منذ الأسرة الثلاثين (٣٨٠ ـ ٣٤٣ ق. م) على الموتى
من الغرقى المنتشلين من