الصفحه ٦٢ :
الخلافة
الموروثة
بعد أن استشهد أميرالمؤمنين عليه السلام
رجع الناس حسب وصيّته إلى الإمام الحسن
الصفحه ٣٦ : عليكم (٣).
وحينما وصلت الخلافة لعثمان ودخل عليه
أبو سفيان قال لمن كان عند عثمان من بني أُميّة
الصفحه ٨١ : يقدّم أبا بكر للخلافة ، ثمّ يتولّى هو الخلافة وقبل أن يرحل
يجعلها شورى ولا يرضى أن تصل مقاليد الخلافة
الصفحه ٦٣ : عبّر في بعض مجالسه الخاصّة عن حكومته بالملكية وإن كان يتظاهر
أمام الملأ بالخلافة (٢).
كما سعى معاوية
الصفحه ٨٣ : الذين غصبوا الخلافة من أمير المؤمنين عليه السلام فارقوه أم لا؟
بالطبع أنّهم فارقوه وبذلك فإنّهم
فارقوا
الصفحه ١٦ : خلاف الحقّ ، بل المطلوب هو أن
نجعل مثل هذه الأخبار بديلاً عن قراراتنا القطعية في نفي الواقعة التأريخية
الصفحه ٢٩ : الميلادي التحقت الشام بالبلاد الإسلامية وذلك حينما زحفت الجيوش
الإسلامية ـ إبان خلافة أبي بكر ـ نحو الشام
الصفحه ٣٠ : في خلافة عمر بن الخطّاب عام ١٤ ه بعد أن حاصرها أبو
عبيدة بن الجرّاح عاماً كاملاً ، ثمّ صالح أهلها من
الصفحه ٤٦ : ء فعله وإسرافه على نفسه غير خليق بالخلافة على أُمّة محمّد صلى
الله عليه واله فركب هواه. واستحسن خطاه
الصفحه ٦١ :
الأربعاء ، فلماذا
تصلّي صلاة الجمعة (١)؟!
كفر
بني أُميّة
عندما آلت الخلافة إلى بني أُميّة
الصفحه ٦٥ : قبله. ومن يعد يزيد استلم بنو
مروان الخلافة ووصلت إلى أيديهم ، وكما ينقل المؤرخون أنّ الحكومة الإسلامية
الصفحه ٦٦ : : الخلافة والمرجعية الدينية.
وحيث إنّ الحكومات الجائرة على مرّ
التاريخ كانت تطارد الشيعة وتضيّق عليهم
الصفحه ٦٨ :
ولمّا استولى بنو العبّاس على الخلافة
باسم أهل البيت عليهم السلام (١)
تلاطفوا في بداية الأمر مع
الصفحه ٧٥ : وأحفاده عليهم
السلام أحقّ بالخلافة من بني أُميّة (٢).
فقد شاءت إرادة السماء أن تجري الحقائق
على لسان
الصفحه ٧٦ : الشهداء عليه السلام وينبغي له أن
يمرّ على النزاعات والخلافات التي حدثت بين الصحابة وكأنّه لم يسمعها بل