الصفحه ٢٦٤ : قاسيون قبر صغير
فيه غصن من البتول نظير
تربة هومت رقية فيها
حضن
الصفحه ٢٧٢ :
سكبت على القفص المذهب دمعها
وسقته من عبقاتها نفحات
وقفت بأرض الطف ترمق فيلقاً
الصفحه ٩٤ :
ولبس أطهر ثيابه واتّخذ من الطيب أحسنه ودخل الغرفة التي فيها الرؤوس الشريفة
وأخرج رأس سيّد الشهداء عليه
الصفحه ١٥٥ :
بأذياله من جديد وهي تقول : أبتاه أين تمضي عنّا؟
فأخذها الإمام الحسين عليه السلام في
حضنه ثانية وطيّب
الصفحه ٢٢٤ :
والعقيلة هي التي
تكون عزيزة جدّاً في قبيلتها.
كما أنّ لها ألقاباً أُخرى منها : الموثّقة
الصفحه ٧٩ : الأشياء تعرف بأضدادها ، فلا
بأس أن نتعرّف أيضاً على الشجرة الطيّبة لأهل بيت العصمة والطهارة صلوات الله
الصفحه ١٧٨ : مَنْزِلَكِ وَمأْوَاكِ فِي
الجَنَّةِ مَعَ آبَائِكِ وأَجْدَادِكِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ
الْمَعْصُومِينَ
الصفحه ٦٠ : الطيّبون ، وأحد الثقلين اللذين
جعلنا رسول الله صلى الله عليه واله ثاني كتاب الله تبارك وتعالى الذي تفصيل
الصفحه ٩٢ : القافلة عندهم وكان يدعى «عزيز» كي
يسمح لها في مساعدة الأُسارى ، وإذا به يستاءل منها قائلاً : أنت شيرين
الصفحه ١٧٩ : يزيد.
وقال أبو مخنف وغيره من المؤرخين : أنّ
يزيد طيّب رأس سيّد الشهداء عليه السلام بالمسك والكافور
الصفحه ١٥٠ :
الفصل التاسع
١
ـ الشجرة الطيّبة
إحدى المقامات المعروفة والشمهورة في
دمشق ، هو مقام ومرقد
الصفحه ١٩٥ : بحيث إنّ الحضور بقوا يبكون إلى فترة من ختام المجلس. الجدير بالذكر
أنّ رائحة طيّبة انتشرت في المجلس لم
الصفحه ٢٥ :
الطيّب ومائها
وفواكهها اللذيذة كالزيتون بأنواعه والموز ، إلّا أنّ أهلها عرفوا بالجفاء لآل
الله
الصفحه ٢٧٤ :
ضجّت لرؤياها تنوح من الألم
طلبت أباها قيل : سافر مدّة
حتّى رأته قطيع رأس
الصفحه ٢٢٧ : هو كرامة من الله تعالى ، فهي فرع من تلك الشجرة
الطيّبة التي مدحها الله تعالى فقال : (أَصْلُهَا