الصفحه ٣٦١ : » ، أو لأنه حرق نخل اليمامة ، وكان جبارا عاتيا ، لا يبتسم ولا
يضحك ، ومن ثم فقد كانت العرب تهابه وتخشاه
الصفحه ٧٢ : لِلسَّائِلِينَ إِذْ قالُوا لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ
أَحَبُّ إِلى أَبِينا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ ، إِنَّ أَبانا لَفِي
الصفحه ٢١ : يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ
تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ) (٣) ، وقوله تعالى (إِنَّا نَحْنُ
نَزَّلْنَا
الصفحه ١٠٣ : عنه كذلك أنه قال : ما كنت أدري معنى قوله
تعالى (رَبَّنَا افْتَحْ
بَيْنَنا وَبَيْنَ قَوْمِنا بِالْحَقِّ
الصفحه ١٧٤ : .
ويذهب الإمام
السيوطي إلى أن البشارة بمولود ، إنما جاءت مرتين ، الواحدة في قوله تعالى «وَقالَ إِنِّي
الصفحه ١٧٥ : «من» هنا للتبعيض ، وأقل درجات البعضية الواحد
، ومن ثم فان قوله تعالى من الصالحين لا تفيد الا طلب
الصفحه ٢٦١ : الكريم (٢) ، هذا فضلا عن ذكر عاد وثمود ، بين قوم نوح وقوم
إبراهيم (٣) ، ومنها قوله تعالى «أَلَمْ
الصفحه ٢٧٤ : (١).
وهكذا يمكن
القول بأن الثموديين إنما كانوا يسكنون في القرن الثاني ق. م. ، وحتى نهاية القرن
الثاني
الصفحه ٢٩٤ : الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ» (٢) ، فناسب أن يذكر الصيحة التي هي كالزجر عن قول ما قالوا
، ومن ثم فقد جاءتهم صيحة
الصفحه ٣٤٦ :
العرب إلى وسطها وشمالها ، أمر لا يمكن ـ على ضوء معلوماتنا الحالية ـ أن نقول فيه
كلمة نظن أنها القول
الصفحه ٣٤٩ : تكن مسكنا لكل بطون «الأزد» ومن ثم فإنه يصبح من الصعب
أن نقبل القول بأن جميع البطون الأزدية قد هاجرت من
الصفحه ٢٢ : الله ، (صلىاللهعليهوسلم) ، بضعا وسبعين سورة ، وقرأت عليه من (سورة) البقرة إلى
قوله تعالى (إِنَّ
الصفحه ٢٣ : وكذا» ، ومنها (سابعا) قول زيد بن ثابت : «كنا عند النبي (صلىاللهعليهوسلم) ، نؤلف القرآن من الرقاع
الصفحه ٢٥ :
كان الوحي يلحقه به ، ومن ذلك أن جبريل قال للنبي (صلىاللهعليهوسلم) حين أوحى إليه قوله تعالى
الصفحه ٢٩ : كل ذلك ، ما كان يعنيه
الصديق من قوله : «إنك رجل شاب عاقل ولا نتهمك ، كنت تكتب الوحي لرسول الله