الصفحه ٥ :
فى كتابه «الخصائص» (١) : أن علماء اللغة يستمدون من كتب الشريعة قواعدهم ،
واحتذوا حذوهم ، وأشار إلى
الصفحه ٧ : التصرف؟
٢ ـ هو نفسه
يقول إنه أدخل من كتب الأنبارى الثلاثة : لمع الأدلة ، والإغراب ، والإنصاف إلى
كتابه
الصفحه ١٢١ : المنقوص.
وقال فى موضع
آخر : اعلم أن أصحابنا انتزعوا العلل من كتب محمد (١) بن الحسن ، وجمعوها منها
الصفحه ٢٦ :
وضممت إليه من
كتابه الإنصاف (١) فى مباحث الخلاف جملة ، ولم أنقل من كتبه حرفا إلا
مقرونا بالعزو
الصفحه ١١ :
السيوطى بما يقرب من أربعة قرون ونصف ، برز أحد العلماء (١) المحدثين المشهود لهم بالأصالة العلمية ، ولقد كتب
الصفحه ٥٠ : وَالصَّابِئُونَ)(٣) ، فقالت : «يا ابن أختى : هذا عمل الكتّاب أخطأوا فى
الكتاب» أخرجهما أبو عبيد فى فضائله ، فكيف
الصفحه ١٨٦ : .
__________________
(١) من حديث طويل
رواه البخارى فى كتاب فضائل القرآن.
(٢) أورد ابن جنى هذه
الكلمة فى الخصائص ، وانظر
الصفحه ٨٣ :
فقد كان الواجب أن يفعل ذلك ، ولا وجه لإهماله مع احتمال كذب من لم تعلم
عدالته.
وقال القرافى :
فى
الصفحه ١٥١ : التقدير : «إذا جاءنى زيد ..» وإنما حذف لما فى اللفظ من
الدلالة عليه).
(٣) فى الأصل : كتب.
(٤) هذا
الصفحه ١٥ : لابن قانع ، فجئت إلى الشيخ فأخبرته ، فبمجرد ما سمع منى
ذلك أخذ نسخته وأخذ القلم فضرب على لفظ «ابن ماجة
الصفحه ٢١ : ورسوله ،
أفضل من عليه جبرئيل (٢) بالوحى هبط ، صلّى الله عليه وسلّم ، وعلى آله وصحبه
الذين هم لاتباعه خير
الصفحه ٢٢٣ : ، نسخة خطية بدار الكتب المصرية برقم
٤٢٣ نحو.
٤٧ ـ لسان
العرب : لابن منظور.
٤٨ ـ لمع
الأدلة فى أصول
الصفحه ٢٨ :
، وقد تحصل مما ذكراه أربعة (٢) ، وقد عقدت لها أربعة كتب.
وكل من الإجماع
والقياس لا بد له من مستند من
الصفحه ٨١ : عليه من وجوه :
منها أن الرواة
له مجروحون ليسوا سالمين عن القدح ، بيانه أن أصل الكتب المصنفة فى النحو
الصفحه ١٥٢ : ، نحو «يكتب» ، و «كتب» فعل ماض ، والفعل الماضى لا يستحق شيئا من الإعراب
، فلما لم يستحق شيئا من جنس