الصفحه ٤ : وأسرار كتابه المبين.
وبعد :
فلما كنا فى
أمسّ الحاجة للإلمام بكتب تراثنا القديم ، وما يتصل بلغتنا
الصفحه ١٧٥ : للسيوطى ج ١ ص ٦٤ ؛ وشرح الرضى على الكافية ج ٢ ص ٢٤٩
؛ وشرح ابن يعيش على المفصل ج ٧ ص ٥٨ ؛ واسرار العربية
الصفحه ١٨٧ : ص ١٣٩ ، وأسرار العربية ص ١٤٨ ـ ١٤٩.
الصفحه ٢٢١ : برقمى ٨٢٨ ـ ١١٠٦ بدار الكتب المصرية.
٦ ـ أسرار
العربية : لأبى البركات الأنبارى.
٧ ـ الأشباه
والنظائر
الصفحه ٧ : وضعناهما : علم الجدل فى النحو ، وعلم أصول النحو».
ثم يقول
السيوطى : «هذه عبارته فتطلبت هذين الكتابين حتى
الصفحه ٨١ : واللغة :
كتاب سيبويه ، وكتاب العين.
أما كتاب
سيبويه فقدح الكوفيين فيه وفى صاحبه أظهر من الشمس ، وأيضا
الصفحه ٢٠٦ :
العلوم التى استفادها منه فى كتابه [الذى هو] أحسن من كل كتاب صنّف فيه إلى
الآن.
وأما الكسائى
الصفحه ١٠ : .
وكتاب الاقتراح
لما فيه من مادة علمية غزيرة ، وما أضفنا إليه من تحقيقات وتعليقات ، لا يستغنى
عنه باحث فى
الصفحه ٢٦ :
وضممت إليه من
كتابه الإنصاف (١) فى مباحث الخلاف جملة ، ولم أنقل من كتبه حرفا إلا
مقرونا بالعزو
الصفحه ٥ :
فى كتابه «الخصائص» (١) : أن علماء اللغة يستمدون من كتب الشريعة قواعدهم ،
واحتذوا حذوهم ، وأشار إلى
الصفحه ٦ :
الأنبارى بما يقرب من أربعة قرون جاء السيوطى فألف كتابه : «الاقتراح» الذى
سنتناوله بالعرض والتحقيق والتعليق
الصفحه ١١ : ،
وضبطت ما يحتاج إلى ضبط وعلقت على آرائه فى بعض المسائل وغير ذلك مما يلمسه
القارىء لهذا الكتاب
وبعد وفاة
الصفحه ٢٢ :
واعلم أنى قد
استمددت فى هذا الكتاب كثيرا من كتاب «الخصائص» لابن جنى ، فإنه وضعه فى هذا
المعنى
الصفحه ٢٩ : الأقبحين على أشدهما قبحا ، إلى غير ذلك ، وهذا هو
المعقود له الكتاب السادس.
وقولى : «وحال
المستدل» أى
الصفحه ٥١ : عقلا وشرعا وعادة.
وقد أجاب
العلماء عن ذلك بأجوبة عديدة بسطتها فى كتابى «الإتقان فى علوم القرآن