الصفحه ٤٠ :
بأل أو لا ، ومعمولها إما مجرد ، أو مقرون بأل ، أو مضاف إلى ما فيه أل ،
أو إلى ضمير ، أو إلى مضاف
الصفحه ٤١ :
وواجب فى
صورتين : أن تكون الصفة بأل ، والمعمول مجرد ، أو مضاف إلى مجرد (١).
وتجوز الثلاثة
على
الصفحه ١٢٤ : المقيس عليه]
من شرط العلة
أن تكون هى الموجبة للحكم فى المقيس عليه ، ومن ثم خطّأ ابن مالك البصريين
الصفحه ١٣٤ :
أولا : إن علل
النحو ليست موجبة ، وإنما هى مستنبطة أوضاعا ومقاييس ، وليست كالعلل الموجبة
للأشيا
الصفحه ٥٤ : ء».
قال أبو حيان :
«وإنما أمعنت الكلام فى هذه المسألة لئلا يقول المبتدىء : ما بال النحويين يستدلون
بقول
الصفحه ٧١ : ،
شنا : القربة البالية المتخرقة ، البيداء : المفازة لا ماء فيها ، البلقع : الأرض
القفراء لا شىء فيها
الصفحه ١١٩ : (١) حتى يسأل فيما بعد عن العلة التى لها رفع الفاعل.
[المسألة] الثالثة
[فى العلل الموجبة
وغيرها]
قال
الصفحه ١٢٩ : كلمة لا كلمتين ، فهذه ثمان (٢) علل.
واستدل على
جواز ذلك بأن هذه العلة ليست موجبة وإنما هى أمارة
الصفحه ١٥٥ : فى العلة
: القول بالموجب]
ومنها : «القول
بالموجب» قال ابن الأنبارى فى جدله (١) : وهو أن يسلم
الصفحه ١٢٥ : الموجبة لإعراب المضارع ، فإنك تقول : «لا تأكل السّمك وتشرب اللبن»
فيحتمل النهى عن كل منهما على انفراده
الصفحه ١٢٧ : ء (٣) مسلمىّ ، فإن الأصل مسلموى ، فقلبت الواو ياء لأمرين كل
منهما موجب للقلب :
أحدهما اجتماع
الواو واليا
الصفحه ١٤٢ : .
(٢) أى الواجب النصب
وهو التام الموجب.
(٣) أن هذه : زيادة
من السيوطى.
(٤) عضد الدولة كان
تلميذا لأبى
الصفحه ١٥٦ : : أن
يقدر العلة على وجه لا يمكنه القول بالموجب ، بأن يقول عنيت [به] ما وقع الخلاف
فيه وعرّفته بالألف
الصفحه ١٦٤ : المعترض يدعى أن ما يظنه قياسا ليس مستعملا فى
موضعه ، فقد صادم أصل الدليل والقول بالموجب ، لأنه تبين أنه لم
الصفحه ١٨٢ :
فإن الشائع فى
جمع ميثاق مواثق ، برد الواو إلى أصلها ، لزوال العلة الموجبة لقلبها ياء وهى
الكسرة