الصفحه ٤٢ : السلام تبعته حتى دخل بيت عايشة فدخلت عليه فقلت بابى وامى
يا رسول الله سمعتك تقول إذا افتقدتم الشمس
الصفحه ٣٥ :
تضرب بحكمته الامثال ، ادرك رأس الحواريين شمعون وأدرك لوقا ويوحنا
وأمثالهم ففقه كلامهم ونقل منهم
الصفحه ٥٠ :
اجوب بها بيد
الفلا وتجوب بى
اليك ومالى
غير ذكرك من زاد
فلما
الصفحه ٣٤ : ، فقلت : يا رسول الله! بنفسى انت ما كان ابائى عنك الا ان
جلة قومي ابطئوا عن اجابتي تى ساقها الله اليك لما
الصفحه ٣٦ : صلى الله عليه وآله وسلم يسمع
والقوم سامعون واعون ، قلت : يا رسول الله لقد شهدت قسا خرج من ناد من أندية
الصفحه ٢١ : ء ثم
ختمها فثبت فيها النقش ، فنظرت والله الى القوم باعيانهم كما كنت رأيتهم يوم
الحسين عليه السلام فقلت
الصفحه ٢٣ : فيها قوم ويثبت على الدين فيها آخرون ، فيؤذون ويقال لهم : ومتى
هذا الوعد ان كنتم صادقين اما ان الصابر في
الصفحه ٣٢ : واعتريهم العرواء (٢) في أبدانهم! فقال زعيم القوم لى : دونك من اقمت بنا اممه (٣) فما نستطيع ان نكلمه
الصفحه ٣٨ : سلمان يا جارود هؤلاء
المذكورون في التورية والانجى والزبور كذلك ، فانصرفت بقومي وقلت في وجهتي الى
قومي
الصفحه ٣٩ : من ذلك فيظهروه على؟ قلت ، : وما
تخاف من ذلك؟ والقوم من بنى هاشم قال : ليست أسمائهم أسماء هؤلاء بل هم
الصفحه ٤٠ :
نجدهم في التورية شموعل شما عسحوا وهى بيرختى ايثوا بمايذيثم عوشود بستم
بوليد وبشير العوى قوم لوم
الصفحه ٢٨ : لئلا تكون على دينه ظهير أو به خبيرا ، وانما أقررت لك بهذه النعوت لانى
رجل من ولد هارون بن عمران مؤمن
الصفحه ٥ : ، لان
عدة خلفاء بنى امية تزيد على الاثنى عشر ، ولا في الائمين من بعدهم الا زايده
عليهم ، ولم تدع فرقة من
الصفحه ٣١ : على بن ابى طالب عليه السلام فكان إذا
قبل ابنه الحسن عليه السلام يقول : مرحبا يا بن رسول الله صلى الله
الصفحه ٤٦ : .
متى الوليد
بسامرا إذا بنيت
يبدو كمثل
شهاب الليل طلاع
حتى إذا قذفت
أرض العراق