الصفحه ١٨ : أتيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وخلفت
الركاب مع الحى فقلت له : يا رسول الله ما من نبى الا وكان
الصفحه ٥ : ، لان
عدة خلفاء بنى امية تزيد على الاثنى عشر ، ولا في الائمين من بعدهم الا زايده
عليهم ، ولم تدع فرقة من
الصفحه ٢٨ : لاحد حتى أموت ، قلت :
ولم ذاك؟ قال : لانى أجد في كتب آبائى الماضين من ولد هارون ألا نؤمن لهذا النبي
الصفحه ٣٧ :
وهو مشتمل بنجاد ، فوقف في أضحيان ليل كالشمس (١) رافعا الى السماء وجهه واصبعه ، فدنوت منه وسمعته
الصفحه ٤٣ : يتمطى الا بالاستعداد من الظهور ، والازواد الكثيرة مع بعد المسافة
وصعوبتها ، وان احدا لكم يهتم بها الاقصر
الصفحه ٣٤ : ، فقلت : يا رسول الله! بنفسى انت ما كان ابائى عنك الا ان
جلة قومي ابطئوا عن اجابتي تى ساقها الله اليك لما
الصفحه ٤٩ : أظنه الا روميا الا ان اشتقاقه في العربية يجوزان يكون من أشياء الى ان
قال : وذكر بعضهم ان اول من بناها
الصفحه ٤١ : تنطق بذكر محمد صلى الله عليه وآله وسلم واثنى
عشر وصيا له من بعده ، فقال موسى : الهى الا أرى شيئا خلقته
الصفحه ١٧ : اشد بياضا من الثل ، فاسود من خطايا بنى ادم فقال له
اليهودي : صدقت والذى لا إليه الاهو انى لاجدها في
الصفحه ١١ : الارض
اطلاعة فاخترتك منها ، فشققت لك اسما من اسمائي ، فلا اذكر في موضع الا وذكرت معى
، فانا المحمود وانت
الصفحه ٣٩ :
قولك قول حق
وصدق ما بدال
ان تقولا
وبصرت العمى
من عبد قيس
وكل
الصفحه ١ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله
المبتدى خلقه بالنعم ، وايجادهم بعد العدم ، والمصطفى منهم من شا
الصفحه ٢١ :
فما أفقت الا به ورأيت في يده طاقة من آس يضرب بها منخرى ، فقلت في نفسي : ماذا
اقول له بعد هذا؟ وقمت
الصفحه ٦ :
ومن ذلك ما
رواه عن رسول الله (ص) من اسمائهم واعدادهم معاسلمان لفارسي رضوان الله عليه (١) حدثنا أبو
الصفحه ١٢ : امره ، فلما
صرت الى منزلي تأملته فرأيت كتابا لا ادرى من أي شئ هو؟ ولا ادرى الذى كتب به ما
هو؟ الا انه