الصفحه ٢٩١ : الاختيار ، وص ٤١ ، باب من خص بالعلم قوما دون قوم ، وص ٩٤ ، باب الصلاة في
الثوب ، وص ١٣٠ ، باب المرأة تطرح
الصفحه ٣٤ :
وتشايع القوم ، من
الشيعة. وكل قوم أمرهم واحد يتبع بعضهم رأي بعض فهم شيع ... قال ذو الرمة
الصفحه ٣٣ :
أنصار الرجل وأتباعه ، وكل قوم اجتمعوا على أمرهم شيعة ... (١)
وقال ابن دريد ( ت ٣٢١ ه ) : « وفلان
من
الصفحه ١٨٢ : : وكان خيرا فاضلا له
دين وعبادة ، سكن الكوفة أول ما نزلها المسلمون ، وكان له قدر وشرف في قومه ، وشهد
مع
الصفحه ١٨٨ : أبي
يتبع حديث قطبة بن عبد العزيز ، وسليمان بن قرم ، ويزيد بن عبد العزيز بن سياه ،
وقال : هؤلاء قوم
الصفحه ٢٣٧ : / ٧٩ ـ ٨١.
٢ ـ صحيح البخاري :
١ / ٤١ ، كتاب العلم ، باب من خص بالعلم قوما دون قوم.
٣ ـ صحيح مسلم
الصفحه ١٤٩ : لأنه يروي أحاديث في فضائل
أهل البيت ، ويروي ثلب غيرهم ويفرط ... (٤)
وقال ابن حجر : رافضي
الصفحه ٣٢ :
الذين نهوه عن
الكتابة لأن في نهيهم طعن على رسول الله ، كما لا يخفى ، فأبهم القول بأنهم قريش
الصفحه ٣٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ( وما ينطق عن الهوى إن
هو إلا وحي يوحى )
(١).
ولأن حقيقة
الصفحه ٣٩ : الشيعة لم يكن لهم اهتمام بالحديث وروايته.
وأخيرا فإن مجاميع الحديث عند إخواننا
السنة تكفي وحدها لأن
الصفحه ٤٠ : ؟ فقال : لأن كتاب
استاذي ملآن من حديث الشيعة ـ يعني مسلم بن الحجاج ـ (١).
ومن ضمن ما تحدث به ابن
الصفحه ٤١ : تكلم فيه وضعفه
لأنه يروي أحاديث في فضائل أهل البيت ... (٢)
حقا إن هذا الأمر ليثير العجب من هؤلا
الصفحه ٥٨ : : فما حمل الشافعي على أن روى عنه؟ قال :
كان يقول : لأن يخر إبراهيم من بعد أحب إليه من أن يكذب ، وكان ثقة
الصفحه ٢٣٥ : الضبي قال : سمعت أبا
عبد الله بن الأحرم الحافظ وسئل : لم ترك البخاري حديث أبي الطفيل؟ (٣) قال : لأنه كان
الصفحه ١ :
إذا ما مقلتي رمدت فكحلي
تراب مس نعل أبي تراب
محمد النبي كمصر