الصفحه ٩٩ : التحقق بولاء امير المؤمنين عليه
السلام نصره وقال فيه بعد موته : رحم الله مالكا فلقد كان لي كما كانت لرسول
الصفحه ١٧٥ : خالصا لرسول الله صلى الله عليه وآله لانه لم يوجف
المسلمون عليه بخيل ولا ركاب وكان يصرف ما يأتيه منها
الصفحه ١٤٠ : ءه على رأسه وبعضه تحت قدميه من شدة الرمضاء وظلل لرسول
الله صلى الله عليه وآله بثوب على شجرة سمرة من الشمس
الصفحه ٧٤ : معاوية وقال : رحم الله أبا الحسن
لقد كان كذلك.
فكيف حزنك عليه؟
قال : حزن من ذبح ولدها في حجرها لا
الصفحه ١٧١ : الثلاثة لله ولرسوله ولذي
القربى للعنوان وان سهم الله لرسوله يضعه حيث يشاء وما كان للنبي من سهمه وسهم
الله
الصفحه ٢١٩ :
وكل نبي فيه من سرهم سر
علا بهم قدري وفخري بهم غلا
ولولاهم ما كان في الناس لي
الصفحه ٧٣ : معاوية : صف لي عليا.
قال ضرار : أعفني.
قال : صفه لي.
قال : ولابد.
قال : نعم.
فقال ضرار : كان
الصفحه ١١٨ : .. وذلك عندما قال لهم : (وانا من شروطها).
لقد ابلغهم الامام عليه السلام مسألة في
غاية الاهمية بالنسبة
الصفحه ٧٨ : اما والله لو ثنيت لي
الوسادة فجلست عليها لافتيت أهل التوراة بتوراتهم وأهل الانجيل بانجيلهم واهل
الزبور
الصفحه ١٤٥ :
فمن كنت مولاه فهذا وليه
فكونوا له انصار صدق مواليا
هناك دعا
الصفحه ١٥٩ : بذلك فقال
: صلى الله عليه وآله : ولا أنا سابق ربي.
فهبط
جبريل عليه السلام فقال :
يا
محمد ان ربك
الصفحه ١٨٤ : لاشكونكما ايه.
فقال أبو بكر : انا عائذ بالله تعالى من
سخطه وسخطك يا فاطمة ثم انتحب أبو بكر يبكي حتى كادت
الصفحه ٥٦ : كالمستهزئ به :
ما فعل بك غريمك الكبير؟ ـ يعني عليا
رضي الله عنه ـ
فاغتم الرجل لذلك ودخل منزله فلما كان
الصفحه ١٧٤ :
ادعوا
لي محميه) (١).
وكان النبي صلى الله عليه وآله إذا اتي
إليه بطعام سأل عنه فان قيل هدية أكل
الصفحه ٩٣ :
فقال لهم : ويحكم اني أعرف بهذا الفتى
منكم وان هذا من أهل بيت علمهم من الله تعالى ومواده وإلهامه