الصفحه ٥٠ : زمانه كان كسلمان أو لقمان في زمانه وخدم أربعة من
الائمة وكان من خواص أصحابهم عليهم السلام وثقاتهم
الصفحه ٨ : هي أخبار الاحاد المحصورة في الكتب الاربعة وغيرها ومن المعلوم أن جميع
رواتها ليسوا بثقات والمسلم حجيته
الصفحه ٢٣٤ : ) بهذه الجملة وهم حسب احصائنا
أربعة وثلاثون وثلاثمائة شخصا (١) ، وقد اطلق في كلام الشيخ هذه اللفظة في
الصفحه ٣ : مشايخ الثقات موضوعة للتحقيق في وثاقة عدة من
الرواة الواقعين في أسانيد الروايات المذكورة في الكتب الاربعة
الصفحه ٩ : بالاضافة إلى الروايات التي لم يحرز
عملهم بها أو وجدت في غير الكتب الاربعة ، ولكن أشرنا آنفا إلى فساد المبنى
الصفحه ٣٢ : ) وروى عنه مقيدا
بالاديب في موردين برقم : ١ و ٢٨١ ومقيدا بالتميمي في موارد اربعة برقم : ٢ و ٣٢٨
و ٩٤٣
الصفحه ٤٦ : بعد ترجمة
وعنوانا في اثر عنوان بعناية تامة فتم عددهم ثمانية وأربعون شخصا.
والغرض من الخوض في
الصفحه ٥١ : الاربعة (الكافي والفقيه والتهذيب والاستبصار) وإلى كمية
مشايخه المذكورين في عامة الاسانيد وأحوالهم ثقة
الصفحه ٥٢ : عليها ، وهذه قاعدة عليها عرف العقلاء.
وإليك
العناوين :
فقد روى عن ابن البرقي في الكتب الاربعة
بعنوان
الصفحه ١٥٦ :
كون المجموع ممن
نوعناهم بالانواع الاربعة عند ابن قولويه بحسب سبره وتحقيقه محسوسا وملموسا بانهم
الصفحه ١٦٩ : الفهرس عندما اطرأ عليه
، قال : يعد في الاركان الاربعة في عصره ، ولم أر في عبارات الرجاليين ما يفسر
الصفحه ٢٠٠ : من تسجيل مشايخ ابن
سماعة عن الوسائل وفهرسي الشيخ والنجاشي وفيهم سبعة وأربعون نفرا ثقات على لسان
الصفحه ٢١٥ : وقوع الاشتباه في جش حيث قال : عن عمر بن حفص عن أبيه.
واما وقوع الاشتباه في موارد أربعة
الصفحه ٢٣٩ : : له (اي لابن عقدة) كتب ....
منها كتاب أسماء الرجال الذين رووا عن
الصادق عليه السلام أربعة آلاف رجل
الصفحه ١٦٧ : المشيخة عن الخصال وروضة الكافي) المتوفى سنة ١٥٠ ـ إلى
سنة ١٥٣ ـ أو أقل من ذلك على ما في وفيات الاعيان