الصفحه ٣٩ : يزيد السورائي
ضعيف لجهالته وان روايات الحسين بن سعيد عن فضالة في كتب الاخبار كثيرة تجاوز الفا
فلا
الصفحه ١٦٧ :
كتبه إلى الحسن بن
محبوب.
وروى الحسن بن محبوب عن : محمد بن إسحاق
المدنى (على ما يأتي في قائمة
الصفحه ٩٧ : وخمسون ، وليس فيهم من الضعفاء إلا تسعة فاين صحة قولهم
انه كان يروي عن الضعفاء ويعتمد المراسيل؟.
الصفحه ١٦٢ :
__________________
(١) ـ جش ٨٣ ، فأي
معنى لمقولة الاستثناء في حقه : أوما ينفرد به الحسن بن الحسين اللؤلوئي.
الصفحه ٢٢٢ : ٩٤ ليكون عمره حين وفاة أبي جعفر الباقر عليه السلام ٢٠ سنة إذ توفي سلام
الله عليه في عام ١١٤ وأضفنا
الصفحه ٢٢٣ : عن فضالة تبلغ ألفا ومن نقل جش عنه التغليط شخص
مجهول فلا اعتداد به ، واحتملت رواية الحسين عن كتاب
الصفحه ٢٢٩ : ابن عبد الحميد قريبا من ٨٢ عاما فمجموع هذه الفروض العقلائي توافق سنة
وفاة ابن الوليد.
٤٥ ـ محمد بن
الصفحه ٢٦ :
كان ثابتا لناولته
الكتب الرجالية وهى خالية عن تعرض العنوان في الحسين وفي أحمد بن محمد بن سيار عن
الصفحه ٩ :
والمراجعة إليه كالمحقق الهمداني حيث قال في كتابه : ليس من دأبي الرجوع إلى الكتب
الموضوعة لعلم الرجال لان
الصفحه ٥١ : عبد الله ، واين الاصحاب الذين هم
المتسالمون على ضعفه؟.
ومن رواياته الواردة في كتب الاحاديث
وروايات
الصفحه ٥٢ : عليها ، وهذه قاعدة عليها عرف العقلاء.
وإليك
العناوين :
فقد روى عن ابن البرقي في الكتب الاربعة
بعنوان
الصفحه ١٦٨ : والحسين مستوفى ترجمته ، وذكر كتبه الكثيرة منها : المشيخة التي اكبر من
مشيخة جعفر ، ولا أقل من ان هذا
الصفحه ٢٣٥ : الموجبة
للشهرة والمعرفة من قبيل نقله الروايات ووقوعه في طريق الكتب أو الفهارس أو
الاجازات ـ فانه ما يدرينا
الصفحه ١٥ :
أصحابنا واخترم هو رحمه الله وعمد بعض ورثته إلى اهلاك هذين الكتابين وغيرهما من
الكتب على ما حكى بعضهم عنه
الصفحه ٢٥ : مستقلا مضيفا إلى العنوان : شيخنا
رحمه الله له كتب اجازنا جميعها وجميع رواياته عن شيوخه ، ومات رحمه الله