الصفحه ٤٢ : يختلفون فيه من حاجتهما جميعا الى علي ابن ابي طالب عليه
السلام في غير حكم تحيرا فيه وكفى بهذا الاحوال منهما
الصفحه ٤٤ : الله عليه وآله
وسلم قال بزعمهم يوم بدر بد لو نزلنا علينا العزاب ما نجا الا ابن الخطاب ، فما
عند ذوي
الصفحه ٨٣ : الله ذلك وصدق عز وجل والامر في ذلك بين
واضح والحكمة فيه مستقيمة وذلك ان السابق فيه لا يجوز في الحكمة ان
الصفحه ٧٤ : الحكم بن أبان عن عكرمة عن ابن
عباس ، ومثله السيوطي في أسباب النزول وقال اخرجه الحكم بن أبان عن عكرمة عن
الصفحه ٢٠ : وكيلا
لهم في دنياهم وإذا قالوا ان ابا بكر كان وكيلا لمن اقامه لزم في حق النظر وحكم
الاسلام ان يكون الناس
الصفحه ٢١ : ء لم يقمه لزمهم في حكم النظر ان يكون القوم الذين اقاموه لدنياهم آمرين
ناهين له له في كل احواله ولا أمر
الصفحه ٤٣ :
أن الرسول (ص) بزعمهم قال (ليؤمكم أعلمكم وأفضلكم) وانه ليس من حكم الرسول (ص) ان
يأمر بذلك ما فيه كفاية
الصفحه ٦٢ :
(ص) بذلك فالنار أولى به من الجنة وأما طلحة بن عبيد الله فانه قتل في معركة الحرب
قتله مروان ابن الحكم وزعم
الصفحه ٧٧ : أنت عني راض ألا يعلم ذو الفهم ان هذا خارج عن الحكمة داخل في الجهالة ، مع
ما يقال لهم في أي حال راضى
الصفحه ٨١ :
للحقايق خارج عن
العدل والحكمة وذلك ان كان فضلهم من جهة تقديم خلقهم في الازمنة المتقدمة لما
بعدها
الصفحه ٨٨ : بدعه انه قال من طلق ثلاثا في مجلس أو يمين فقد لزمه حكم
الطلاق خلافا لله ورسوله (ص) وسماه طلاق البدعة
الصفحه ٨٩ : المراعي من الجبال والأودية وبيعها من المسلمين..................... ٥٠
ومن بدعة إيواؤه الحكم بن أبى العاص