الصفحه ١١ : ينقلونه بينهم ، ومن ناصح نفسه وصح له
تمييزه ونظر وتدبر في حقايق ما يروونه لم يشتبه عليه باطل جميع هذا
الصفحه ٤٢ : الشريعة ، واما أمر عمر فلا
يجهله الصبيان ولا النسوان في اقراره على نفسه بالجهل والتخلف عن معرفة الاحكام
الصفحه ١٢ : البيت في ذلك على الحشوية وان كانت الرواية في نفسها
كثيرة صحيحة محقة ، وهذا هو وجه النصفة والنصيحة فإذا
الصفحه ٤٠ : منهم عند اختلافهم من كان معه الحق في
الاختلاف فلو بلغت العامة معرفة الحق مع من هو منهم إذا اختلفوا لكان
الصفحه ٧٥ :
يسمعون أو يعقلون ان
هم الا كالانعام بل هم اضل سبيلا) وذلك ان أهل الفهم والمعرفة قد علموا ان عمر لم
الصفحه ٢٧ : ، كلا ما يظن هذا الا جاهل عند اهل المعرفة والبصيرة بل لعله
نقصان كان فيهم امر رسول الله ص ان يشاورهم
الصفحه ٨٥ : سبقونا بالايمان) فيقال اليس قد أوجب على من جاؤا من
بعدهم الاستغفار لمن تقدمهم. قيل لهم ضل عنكم معرفة
الصفحه ١٣ : يرضاها الا قليل البصيرة ناقص التمييز والمعرفة زائل
الفهم ، فاما نحن فلا نعول على ذلك
الصفحه ٥٦ : الرسول (ص) جهل معرفة ذلك حتى
يضمن له الجنة وهو غير مستحق لها. وقد وجدنا من افعاله وبدعه وتعطيله لحدود
الصفحه ٤١ :
(ص) يقوم به لعجزت عنه فان الرسول يأتيه الوحي من الله وكان موفقا مسددا وأني أقول
من عند نفسي فان اصبت فمن
الصفحه ٤٩ : وسلم قال ان تولوها ابا بكر تجدوه قويا
في دين الله ضعيفا في نفسه وان تولوها عمر تجدوه قويا في دين الله
الصفحه ١٥ : الرسول صلى الله عليه واله وسلم قدمه للصلاة بوحي من الله
أو برأي قد رآه من نفسه فان كان قدمه للصلاة بوحي
الصفحه ٣٢ : بكر كان فيمن تخلف عن المناجاة بسبب الصدقة ، فمن لم تسمح نفسه
بصدقة درهم لمناجاة الرسول ص واختار التخلف
الصفحه ٤٥ : لسان يخطئ ويزل حتى ينادي على نفسه لولا
فلان لهلك فلان ، وانه قال على المنبر يوما لا يتجاوزن
الصفحه ٧١ : نكث فانما ينكث على نفسه ومن أوفى بما عاهد
عليه الله فسيؤتيه أجرا عظيما) فدلنا هذا القول من الله على ما