الصفحه ٥٣ : جائزا ان يكون عند قوم بعض القران في بعض الصحف من
غير ان يكون عنده القرآن كله ، وان كان فيها زيادة على ما
الصفحه ٢٠ : بدعه) أنه لما أراد أن يجمع ما
نهيأ من القرآن صرخ مناديه في المدينة من كان عنده شئ من القرآن فليأتنا به
الصفحه ٥١ : الله ورسوله (ص)
ومنها أنه جمع ما كان عند الناس من صحف
القرآن فلم يترك عند احد صحيفة فيها شئ من القرآن
الصفحه ٢٧ : كلمة زائدة منهم في سورة من القرآن حتى ان
من يقرأ ولم يأت بها في الصلاة وغيرها كان عندهم كأنه ترك آية من
الصفحه ٥٢ : الرسول (ص) فكيف يخطر عليهم عثمان من التوسع في الحروف ما هو مباح فلو كان
في القراءة الواحدة تحصين القرآن
الصفحه ١٠ :
معه حيث دار ولن
يفترقا حتى يردا علي الحوض ، هذا مع ما اخبر الله به من تطهيره لعلي وفاطمة عليهما
الصفحه ٦٠ : وقرآن الفجر ان قرآن الفجر كان مشهودا) والفجر هو اول ما يبدو في المشرق من
الضوء وعنده تجب صلاة الفجر فإذا
الصفحه ١ : ء والجبروت والالاء ، الذي ز من على اوليائه
بهدايته ، ونجاهم من مضلات الاهواء برأفته ، والهمهم الاقرار بتوحيده
الصفحه ٧٢ : تعلم العربية من
قوم قد سبقوه بالكلام منها ودرست على ذلك منهم قرون فصارت لهم في العربية قبائل من
قبل
الصفحه ٨ : منه نصحه ولم يتعرضوا لسعد في ذلك
ثم ان سعدا خرج من المدينة الى الشام في ايام عمر وكان في قرى غسان من
الصفحه ٧٣ : القرآن بها ، رواه ابن عباس
وقال لما انزله ابوه مع امه هاجر بمكة مرت بهم رفقة من جرهم فنالوا ناديهم ـ اي
الصفحه ٣٤ :
من الخيل والسلاح
للمجاهدين فقال لامير المؤمنين عليه لاسلام الاموال كثرت ولا يجوز ان نجعل لكم خمس
الصفحه ٧١ :
يسمى كل واحد منهما
بعلي احدهما اكير من الاخر فقتل احدهما معه بكربلا وبقى الاخر والعقب كله من
الصفحه ١٩ :
ولا غيرها غير من جعل
الله ذلك لهم ولم يملك الله تعالى من جعلها لهم ولا رسوله الحكم في شئ منها الى
الصفحه ٤٣ :
واستخدامها غير ولد
سيدها من غيرها ، فان كان لسيدها ولد من غيرها فلولده من غيرها ملكها وبيعها