الصفحه ٢٠ : مذهب الشيعة الاثني عشرية وبطلان
غيرهم ، وذلك لان هذه الاحاديث لا تنطبق أصلا وعقلا على ما تعتقده العامة
الصفحه ١٧ : معتقد الشيعة التي
تذهب الى امامة اثني عشر خليفة كلهم من قريش ، ومن بطن هاشم ، ومن العترة الطاهرة
من آل
الصفحه ١٨ :
__________________
وقال أبو الطيب شمس الحق : قلت : زعمت
الشيعة ـ خصوصا الامامية منهم ـ ان الامام
الصفحه ٢٦ :
: مع غض الطرف عن الاختلافات الموجودة في مسالة الامامة والخلافة بين أهل السنة
والشيعة حيث إن الشيعة
الصفحه ٥٥ :
يعجز عن ذلك يضطر أن
يبعث السائل اليهودي إلى الامام علي عليه السلام لياخذ الجواب؟
فعلى هذا فهل
الصفحه ٩٢ : إليه من يساله ، أو يبعثون إليه نفس السائل الذي
تورط في مشكلة.
فكان الامام علي عليه السلام يجيب على
الصفحه ١٠٦ : : هيهات
، هناك شجنة من بني هاشم وشجنة من الرسول وأثرة من
__________________
(١) الظاهر ان السائل
بعد
الصفحه ١٤٥ : الحسن.
فقال علي عليه السلام : ائتوني بزند
وحجر ـ والرجل السائل والناس ينظرون إليه ـ فاتي بهما فاخذهما
الصفحه ١٤ : وشيعة
بتخريجه وتحريره ، إلا انه أصبح معضلة وماساة لعلماء السنة سلفا وخلفا ، ولذلك ترى
الاضطراب واضح في
الصفحه ٢١ : ، ويعتقدون فيه بان هذا هو الامام الحق ، وإن كان هذا المذهب قد تفرع
من الشيعة إلا ان آدابهم وعقائدهم لا تمت
الصفحه ٢٢ : والتحقيق في موضوع
الامامة ومعرفة الامام ، وسار على هذا النمط أيضا بعض الفرق المنتسبة إلى الشيعة
مثل
الصفحه ٨ : ، والبراهين الواضحة الغنية في القرآن والسنة والتاريخ والمصادر السنية
والشيعية وكذا في كتب الخوارج التي تضمنت
الصفحه ٩ : أمير المؤمنين علي عليه السلام ، وتبديل أعدائه إلى شيعة له
ومخالفيه إلى موافقين له يبدو من المحالات
الصفحه ١٩ : في ائمة اهل البيت الاثني عشر الذين تقتدي بهم الشيعة في فقهها
وتفسيرها وعقائدها وأحكامها ، كما أشار
الصفحه ٢٨ : بكر وعمر وعثمان وليس هو من شيعة علي عليه السلام كذلك. وسوف
تشمله الرواية المتواترة عن النبي صلى الله