الصفحه ٧٨ : ميفر مود : هرسببي ونسبي كه هست
منقطع ميشور در روز قيامت سواي سبب ونسب من ، وهمة فرزندان دختري عصبه
الصفحه ٧٠ : مهم.
أنتهى (٢).
وقد ذكر
العلامة أبن حجر في فتاواه ، نحوا من هذا ، ويؤيد قول إبن حجر في فتاواه
الصفحه ١٢١ : يأكل معي أكلا شهيا ، فجعلت
أهوى الى البضعة البيضاء أحسبها سناما ، فأذا هي عصبة.
والبضعة من
اللحم
الصفحه ١٥٤ : ومن تبعه في تصديق هذه الحكاية الفضيعة التى أورثت تخجيلا وتشويرا قوله
تعالى : فليضحكوا قليلا ، وليبكوا
الصفحه ١٧٧ :
أرباب الألباب والعقول.
أما قول ابن
الأثير : فولدت له زيد بن عمر الأكبر ورقية فبطلانه أظهر من أن
الصفحه ١٣٧ : دعوى هذا العقد.
أما قول عمر : انكخيها
يا علي فوالله ما على ظهر الأرض رجل يرصد من حسن صحابتها ما أرصد
الصفحه ١٦٤ : سعد من الإكاذيب الواضحة ولا تصح عند
العوام فضلا عن الخواص ، ويقول : قائل هذا القول الباطل الى التورط
الصفحه ١٧٣ :
أما ما ذكره
ابن عبد البر في آخر كلامه بقوله : وتوفيت أم كلثوم وأبنها زيد في وقت واحد ، الى
قوله
الصفحه ١٨٢ : تلد ولدا أصلا لا ذكرا ولا أنثى ، فكيف يقبل عاقل قول الزبير بن بكار في هذا
الباب ، والله العاصم عن كيد
الصفحه ٣٠ : للشعر ، فلا يعسر عليه قول الشعر في أية ساعة من الساعات ، وفي
أي حال من الأحوال يدعو الشعر فيجيئه في أقرب
الصفحه ٤١ : هناك فئات مبثوثة في الملا كلها لا تأتي مأربهم من
زبرج الدنيا إلا بزخرف القول وكذب الحديث ، وتعمية
الصفحه ٦٦ : ، فليس يلحقها من النقص عندهم ما يلحق الاماء
الزنجيات ، فقلت له : أكان عمرو يقدم على عمر بمثل هذا القول
الصفحه ٧١ : كانا يريان صحة
العقد ثم تخير أذا بلغت كما هو أحد قولي الشافعي ، وإن كان الأظهر خلافه ، وقد
سمعت بعض
الصفحه ٧٥ : التيار والتبات ، وقول
المستهترين باللغو والكذاب فصل ، لقد أتى العلامة أبو بكر بن شهاب الدين الشافعي
الصفحه ٧٦ : ، قد شدد في
عدم جواز تزويج العلويات بغير العلويين بأتم التشديد ، وأتى في ذلك بكلام متين ، وقول
سديد