الصفحه ١١٤ :
على رسول الله (ص) والناس ببابه جلوس والنبي (ص) جالس فلم يؤذن له ، ثم أذن
لأبي بكر وعمر فدخلا
الصفحه ١٠٦ :
قال رسول الله (ص) عجبت من هؤلاء اللاتي كن عندي فلما سمعن صوتك ابتدرن
بالحجاب قال عمر : فأنت يارسول
الصفحه ١١٠ :
رسول الله (ص) سألته النفقة فلم يوافق عنده شئ حتى أحجرنه فأتاه أبو بكر فأستأذن
عليه فلم يؤذن له ، ثم
الصفحه ٩١ : رسول الله (ص)
كان علي والزبير يدخلون على فاطمة بنت رسول الله ، ويشاورونها ويرتجعون في أمرهم ،
فلما بلغ
الصفحه ١٠٥ : : استأذن عمر على رسول الله (ص) وعنده
نساء من قريش يكلمنه وستكثرنه عالية أصواتهن فلما استأذن عمر قمن يبتدرن
الصفحه ٨٦ : : يدعوك
خليفة رسول الله ، فقال علي : لسريع ما كذبتم على رسول الله ، فرجع فأبلغ الرساله
، قال : فبكى أبو
الصفحه ١١١ :
فقال لا تسألي رسول الله (ص) شيئا ما كانت لك من حاجة فلي ، ثم تتبع نساء
النبي (ص) فجعل يكلمهن فقال
الصفحه ١٠٧ : : إي عدوات أنفسهن أتهبنني ولا تهبن رسول الله (ص) قلن
: نعم أنت أفظ وأغلظ من رسول الله (ص) قال رسول الله
الصفحه ١٠٩ : يأذن لنا الوقوف ولم يخرج الينا ، قال : فقلنا قد علم
رسول الله ، مكانكم ولو أراد أن يأذن لكم لأذن
الصفحه ١١٢ :
اقبل عمر فأستأذن فاذن له فوجد رسول الله (ص) جالسا وحوله نسائه واجما
ساكتا فقال : لأقولن شيئا أضحك
الصفحه ١١٣ :
فقال عمر (رض) لأكلمن رسول الله (ص) لعله يضحك فقال عمر (رض) يارسول الله (ص)
لو رأيت ابنة زيد امرأة
الصفحه ٤٧ : قالوا لعلي إخطب فاطمة الى رسول الله (ص) فقال : بعد أبي بكر
وعمر فذكروا له قرابته من رسول الله
الصفحه ٨١ :
فصل
مبحث عدم جواز الجمع بين بنت رسول الله (ص)
وبين بنات اعداء الله
ومن الأدلة
الواضحة على
الصفحه ٨٧ :
مت ، ولا أبقى بعده ، أفتراني أعرفك وأعرف فضلك وشرفك وامنع حقك وميراثك من
رسول الله ، إلا أني سمعت
الصفحه ٩٢ : باسناد صحيح على شرط الشيخين ، إنه
حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة