الصفحه ٤٣ :
فإذا
أدرج في أكفانه ووضع على سريره خرجت روحه تمشي بين أيدي القوم قدماً وتلقاه أرواح
المؤمنين
الصفحه ٣٦ :
سَفِينَتَكَ فَإِنَّ بَحْرَكَ عَمِيقٌ.
وَخَفِّفْ
حِمْلَكَ فَإِنَّ الْعَقَبَةَ كَئُودٌ.
وَأَكْثِرِ
الزَّادَ
الصفحه ٨٤ : والمنكح ، والأخرى على ما زاد
على الضرورة كجمع الأموال زائدا على ما يحتاج إليه أو صرفها فيما لا يدعوه إليه
الصفحه ١٢ : لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا
يَوْمَ الْحِسَابِ)
(٥).
٢ ـ يوم التناد : (وَيَا
قَوْمِ إِنِّي
الصفحه ١٣٤ : صلى الله عليه وآله سرية
إلى جهاد قوم إلى أن قال ـ :
«فمن منكم يخرج إليهم قبل أن ينظر في
ديارنا
الصفحه ١٥١ : أهل النار في النار لأن نياتهم
كانت في الدنيا أن لو خلدوا فيها أن يعصوا الله أبداً.
وإنما
خلد أهل
الصفحه ٦٨ : القيامة
لوقوعها بغتةً ، أو لأنّها على طولها هي عند الله تعالى كساعة من ساعات الخلق.
وأشراط الساعة هي
الصفحه ٧١ : ، كما ان الإحياء هو
البعث.
يقال : فنى المال ، اذا باد واضمحلّ ، وكلّ
مخلوق صائرٌ الى الفناء : أي
الصفحه ١٣٠ : ويشربون؟ وتزعم أنه لا تكون لهم الحاجة!
قال
: بلى لأن غذاءهم رقيق لا ثقل له ، بل يخرج من أجسادهم بالعرق
الصفحه ٩٥ : .
فيا تُرى اذا كان الله عادلاً لطيفاً
بعباده في هذه الدار الدنيا فكيف في الآخرة التي يكون الانسان فيها
الصفحه ٧٠ : علامات الظهور ، وبعضها في أحاديث الأشراط كما هو واضح (٤).
ولا ضير في ذلك ..
لأن جميعها أمارات وعلامات
الصفحه ١١٢ : (١).
ولذلك سمى الدين الحق صراطاً لأنه يؤدّي
لمن يسلكه إلى الجنّة ، فهو طريقٌ إليها (٢).
ولذلك أيضاً سمّى
الصفحه ١٥٤ :
«إنما
خلد أهل النار في النار لأن نياتهم كانت في الدنيا أن لو خلدوا فيها أن يعصوا الله
أبداً
الصفحه ٢٤ : ء في ضميره ووجدانه.
فيحسّ بهالة من السرور والاطمئنان اذا
وفّق لعمل صالح ، وفي قباله يحسّ بكابوسٍ من
الصفحه ٢٦ : بيان أنهار الجنّة ، جاء في الحديث :
«إِنَّ
الْمُؤْمِنَ إِذَا تُوُفِّيَ صَارَتْ رُوحُهُ إِلَى هَذَا