الصفحه ٤١ : ، وتأييداً للمفسدين الذين
جعلهم وزراء دولته ، كابن العاص ، وابن شعبة ، وابن سعيد ، وابن ارطأة ، وابن جندب
الصفحه ٢٩٨ : له : « حدثنا يا ابا بكرة » ، فقال [ فيما أخرجه ابن سعيد ] : « اني
سمعت رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم
الصفحه ١٣٦ : ذلك ـ حرياً بهذه الثقة
الغالية التي وضعها فيه ابن عمه الامام عليهالسلام
الصفحه ٢٣٠ :
« يا ابن رسول الله لم هادنت معاوية
وصالحته ، وقد علمت ان الحق لك دونه ، وان معاوية ضال باغ
الصفحه ١٣٥ : ولا اشدَّ تظاهراً بالاخلاص
للموقف من ابن عمه ( عبيد اللّه (١)
بن عباس بن عبد المطلب ) و ( قيس بن سعد
الصفحه ٣٣٧ : الفرج : « انه سم الحسن وسعد بن ابي
وقاص تمهيداً لبيعة ابنه يزيد » ( كما اشير اليه ). اذاً فقد كان
الصفحه ٦٣ : ».
مدفنه :
روى سبط ابن الجوزي بسنده الى ابن سعد
عن الواقدي : « انه لما احتضر الحسن قال : ادفنوني عند ابي
الصفحه ٣٦٨ : مشورة منهم ، وفيهم بقايا الصحابة وذوو الفضيلة ، واستخلافه ابنه بعده سكيراً
خميراً يلبس الحرير ، ويضرب
الصفحه ٧٦ : محمد صلىاللهعليهوآله .
وفي حروب البصرة وصفين فمسكن شواهد
كثيرة على ما نقول.
وفي موقف ابن عمر
الصفحه ١٣٧ : :
« يا ابن عم! اني باعث معك اثني عشر
الفاً من فرسان العرب وقراء المصر ، الرجل منهم يزيد الكتيبة ، فسر بهم
الصفحه ٣٧٦ : سفينة البحار : « وقبره بظاهر
الموصل ، ابتدأ بعمارته أبو عبد اللّه سعيد بن حمدان ، ابن عم سيف الدولة ، في
الصفحه ٥١ :
بن محمد بن سعيد بن هلال بن عاصم بن سعد بن مسعود الثقفي المتوفى سنة ٢٨٣ هجري ولا
كتاب عبد العزيز بن
الصفحه ١٣٨ : على تذليل خلق صعب ، ربما كان يعهده الامام في ابن عمه ، وربما
كان يخافه كعائق عن النجاح.
أقول : وليس
الصفحه ٢٨٢ : يعلى والترمذي وابن حيان وأبو داود والحاكم
قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « الخلافة
بعدي ثلاثون ثم ملك
الصفحه ٣٣٥ :
معاوية أراد ان
يعزله عن الكوفة ، ويستعمل عوضه سعيد بن العاص ، فبلغه ذلك ، فقال : الرأي ان أشخص
الى