الصفحه ٣٨٣ : ، وجحط اليه عقله أي نظر الى رأيه فرأى سوء ما ارتأى.
الصفحه ١٨٢ : يده لبيعتهم « على أن تكون بالسمع
والطاعة ، وأن يحاربوا من حارب ويسالموا من سالم ».
ثم نظر الى حوادث
الصفحه ٢٣٣ : .
وكانت مجالس يستعد لها معاوية ،
بالاقوياء من أصدقائه الخلّص واقرابئه الأدنين ، الذين يساهمونه النظر الى
الصفحه ٢٢٣ : تستذلها شهواتها الرخيصة وأوهامها
الخلّب الكذوب؟
انه نظر الى الكثرة من « أصحابه » فساءه
أن يجدهم في
الصفحه ٥٦ : سمتها الخاصة.
ولا غضاضة في كثرة زواج تقتضيه
المناسبات الشرعية ، بل هو ـ بالنظر الى ظروف هذه المناسبات
الصفحه ١٦٤ : بالحسن ، الا مدّعياً للاسلام وقادراً على حمل السلاح ، فلا مندوحة للامام
ـ بالنظر الى صميم التشريع
الصفحه ٢٥٧ : قد
دخلت في أمور لا أدري ما حجتي عند اللّه فيها ». ثم نظر الى ماله فرأى كثرته فقال
: « ياليته كان
الصفحه ٣١٩ : .
فلما صار بدير هند (٢) ( الحيرة ) نظر الى الكوفة وقال :
ولا عن قلىً فارقت دار معاشري
الصفحه ٣٢٥ : فيها ، أو في الحقوق المالية المنصوص
عليها. فاذا بعالم عظيم من الناس أصبح ينظر الى معاوية نظره الى
الصفحه ٨٧ : الاولياء.
انه ينظر اليه من زاويته الربانية ـ نظر
امام الى امام ـ فاذا هو الراحل الذي لا يشبهه راحل ولا
الصفحه ١٢٣ : الى النزال.
ونظر معاوية الى مصرع علي عليهالسلام ، كأحسن فرصة للاجراءات الحاسمة بين
الكوفة والشام
الصفحه ٢٠٠ : نسيانها ابدا.
فذكر مرةً جده رسول الله صلى الله عليه
واله. وقد وضعه على منكبه الايمن ، ووضع أخاه الحسين
الصفحه ٢٠٩ : أبي
بكر ، وعثمان ، ومحمد رشاد.
ورجع الفريق الثاني من المسلمين في
تعيين النائب عن الرسول (ص) الى
الصفحه ٢٩٤ : القائمة على طبيعة الزمان ، دليلاً على
ضعف أو منفذاً الى نقد ، ما دامت الشواهد على بعد النظر وقوة التدبير
الصفحه ٩١ :
النظر اليها من
ناحيتها الدنيوية فحسب. بينما الانسب بقضية « امام » ان يستنطقها الباحث من
ناحيتها