الصفحه ٢١٥ : الاعجاز.
وكان هذا النوع من البلاغة ـ بذاته ـ
دليل صحة الحديث النبوي اذا كان في صحته ما يقال.
ومن ذلك
الصفحه ٦٢ : رأيهما في صحة ارث الزوجة
من العقار. والمسألة لا تزال محل الخلاف بين فقهاء الاسلام الى يوم الناس. وكان
لكل
الصفحه ٣٠٧ : والمدّعين.
واذا صح في عرف المجتمع الذي بايع
معاوية ، أو بايع أحد هؤلاء ، ان ينتزع من الادعاء أو قوة
الصفحه ٤٧ : «
الاستراتيجي » في التاريخ ـ اذا صح هذا التعبير ـ عن اعظم الفترات التي مرّ بها
تاريخ
الصفحه ١١٣ : عليهمالسلام
، وفيما سجله « الكتاب » من الحكم بطهارتهم من الرجس ، أو لوّح اليه من ولايتهم
على الناس ، وبما صح
الصفحه ١٦٠ : أحداث النهروان ما يزيدنا فيهم
ريباً على ريب. واذا صح أنهم انما أرادوا قتال معاوية حين تبعوا الحسن
الصفحه ١٩١ : وألامعان كما لو كان يعرف ـ قبل ذلك خطوطهم وتواقيهم وتأكد صحة
نسبة الكتب لاصحاب التواقيع ، ولكنها لم تكن
الصفحه ٢٣٦ : بنفسه على صحة
نسبه ويعطينا بأسلوبه وصياغته ، صورة عن « أدب المشاجرات » في عصره. ولكن الذي
رغّبنا عن
الصفحه ٢٣٨ :
لم يشكَّ قط في صحة
ما أتاه الامام بدوافعه الدينية ، من صلاح الامة ، وحقن دمائها ، والانتصار
الصفحه ٢٩٥ : مغزى هذه
المعاهدة الا على هذا الوجه.
ولكي نتبين صحة هذا التفسير لاهداف
الفريقين يوم صلحهما ، علينا
الصفحه ٢١٣ : كلمات تتجاذب الحديث عنه :
الطمع ، المراوغة ، الفتنة ، الرشا ، نقض العهود ، المال والحطام ، الحروب وشن
الصفحه ٢١٢ : « بالثقل في الاسلام » ذاك الذي
نوّه به رسول الله صلى الله عليه واله ، في الصحيح بل المتواتر من حديثه الشريف
الصفحه ٣٠٣ : ، وزوَّروا ما لم يكن. ومن هنا نسج الخيال حديث البيعة ، وكان في اللغط بهذا
الحديث ـ المصطنع ـ غرض قويّ للقوة
الصفحه ٣٨ : لا للّه ولا للمسلمين؟ ما رجعت بك أميمة ـ يعني أمه ـ الا
لرعية الحمر ».
وفي حديث أبي هريرة : « لما
الصفحه ٦٨ : تصريحات كثيرة في موضوع
الترشيح للخلافة ليس هنا
__________________
١ ـ اخرجه الترمذي
وهو الحديث ٨٧٤ من