الصفحه ١٠٥ : التاريخية لم تُعنَ
بذكر الامثلة الكثيرة التي يصح اقتباسها كعرض تاريخيّ عن سياسة الحسن ، ولا سيما
في الدور
الصفحه ٨٩ : خلّفهما رسول
اللّه في امته ، ثاني كتاب اللّه الذي فيه تفصيل كل شيء ، لا يأتيه الباطل من بين
يديه ولا من
الصفحه ١٨٦ : لهذه المنزلة التي أصبحت تطلب ،
ورب متمني أمر وطالبه ، الله عزوجل يحول دونه بقدرته. وربما اوتي المتمني
الصفحه ٢١٢ : هو في منزلة من امامة الناس ، وعلى حقيقته من كلمات
الله ، رضي الناس أو أبوا ، عملوا بهداه أو عصوا
الصفحه ١٠٠ : يرويه
النص الاخير من هذه الامثلة الثلاث ، وكان هذان من رؤوس الخوارج في الكوفة.
٢ ـ الخوارج :
وهم
الصفحه ٦٨ : تمسكتم به لن
تضلوا بعدي كتاب اللّه حبل ممدود من السماء الى الارض ، وعترتي اهل بيتي ، ولن
يفترقا حتى يردا
الصفحه ٣٠١ : الناس بالناس في كتاب اللّه عزّ
وجل وعلى لسان نبيه ». وسيأتي ذكر خطابه هذا في [ الفصل ١٨ ].
وقال في
الصفحه ٣١٧ :
تخالفوا أمري ، ولا تردّوا عليَّ رأيي. غفر اللّه لي ولكم ، وأرشدني واياكم لما
فيه المحبة والرضا
الصفحه ٦٤ : هذا المسير؟ قالت : اللهم لا. قال : فهل
وجدتيه في شيء من كتاب اللّه جل ذكره. قالت : ما نقرأ الا ما
الصفحه ٣٩٣ : حقاً!.
فما لابن أبي سفيان ولرسول اللّه؟. وما
لابن هند وكتاب اللّه؟.
وكانت مطفئة الرضف التي أنست
الصفحه ٢١٦ : الكريمة من رسول الله ، ولن تخونه امامته
المفروضة بأمر الله ، ولن تبغي عليه مودته الواجبة في كتاب الله
الصفحه ٣٩٢ : على نفسه. فلا هو حين تسلم الحكم عمل على كتاب اللّه وسنة نبيه وسيرة
الخلفاء الصالحين. ولا ترك الامر من
الصفحه ٣٥٢ : والضياع ، واتسعت عليهم الدنيا ، ثم كتب الى عماله :
ان الحديث قد كثر في عثمان فاذا جاءكم كتابي هذا فادعوهم
الصفحه ٨٧ : منزل ، ومع رسول اللّه
يقيه بنفسه. فما شأن مكارم الدنيا ، الى جنب هذه المكرمات الكرائم ، حتى يعرض
اليها
الصفحه ٣٥٥ :
شيئاً مما قاله رسول
اللّه صلى الله عليه وآله في أبيه وأخيه وأمه وفي نفسه وأهل بيته الا رواه .. وكل