الصفحه ٤٨ : المجنون والمسحور الذي يعذب
قال يا ابن سنان لا باس بالرقية والعوذة والنشرة إذا كانت من القرآن ومن لم يشفه
الصفحه ٩ : ) (وننزل
من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا) وقوله تبارك اسمه في سورة فصلت (٤٤
الصفحه ٤٩ :
القرآن فقال نعم لا باس به ان قوارع القرآن تنفع فاستعملوها.
اسحاق بن يوسف
قال حدثنا فضالة عن ابان
الصفحه ١١٤ : العين.
وعن أبي عبد
الله الصادق عليه السلام انه سئل عن المعوذتين اهما من القرآن فقال الصادق عليه
السلام
الصفحه ٨ :
واحد ، فيصف له ما يشفي بدنه من مرضه بمستحضرات العقاقير مثلا ، ويشفي روحه ببركة
آي من القرآن الكريم أو
الصفحه ٦٦ : (ع) يرفعه أمير قوله المؤمنين (ع) قال قراءه القرآن والسواك واللبان منقيات
للبلغم ويروى الصادق (ع) انه قال من
الصفحه ١١٠ : الله الصادق عليه السلام قال : ان هذه الآية
لكل ورم في الجسد يخاف الرجل ان يؤل الى شئ فإذا قرأتها
الصفحه ٣ : هذا استغنيت عن الطب.
وقال «ع» ايضا
: ان في القرآن لاية تجمع الطب كله : (كلوا واشربوا ولا تسرفوا
الصفحه ٢٣ : انزلنا هذا القرآن على جبل لرئيته خاشعا متصدعا من خشيه الله وتلك
الامثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون هو
الصفحه ٢٧ : قال إذا احسست بشئ من ذلك فضع يدك عليه وقل
: بسم الله وبالله اللهم مننت علي بالايمان واودعتني القرآن
الصفحه ٢٨ : المؤمنين شكاة قط فقال باخلاص نية ومسح موضع
العلة (وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد
الصفحه ٣٤ : آخر سورة الحشر لو انزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته
خاشعا متصدعا من خشية الله وتلك الامثال نضربها للناس
الصفحه ٣٨ : قال شكى إليه رجل من اوليائه القولنج فقال له اكتب له أم القرآن وسورة
الاخلاص والمعوذتين ثم تكتب اسفل
الصفحه ٥٣ : الحواريني قال حدثنا محمد بن العباس عن عبد الله ابن الفضل النوفلي عن
احدهم عليهم السلام ما قرأت الحمد سبعين
الصفحه ٦٥ : رجل الخام
والابرده وريح القولنج فقال أما القولنج فاكتب له ام القرآن والمعوذتين وقل هو أحد
واكتب اسفل