الصفحه ٢٣ : الكوفة سنة احدى وستين وهي السنة التي قتل فيها الحسين (عليه السلام) فرايت
نساء اهل الكوفة يومئذ يلتدمن
الصفحه ١٠٢ : مالك بن حسان بن
قتادة بن حليلة بن حسان بن حسان بن النعمان في ابنة عمه
يا رب شمطاء المفارق حربش
الصفحه ٢٥ :
قدمت الكوفة سنة احدى
وستين وهي السنة اليي قتل فيها الحسين بن على (عليه السلام) فرايت نساء اهل
الصفحه ١٢ :
والصبر في البأس والتذمم للصاحب والتذمم للجار والاعطاء في النائبة واطعام المسكين
والرفق بالمملوك وبر
الصفحه ١٢٥ : إذ جاء زوجها من السامر فقال وابيك لقد اصبت لقيلة صاحب صدق
قالت ومن هو قال هو حريث ابن حسان غاديا ذا
الصفحه ٨٤ : من الميرة وهي الطعام هكذا بالغ في اكرامها ومع
ذلك كانت احواله عندها محتقرة بالنسبة لابي زرع لأن أبا
الصفحه ١٨٩ :
سألت بعمرو اخي صحبه
فافزعني حين ردوا السؤالا
وقالوا تركناه في
الصفحه ٣٥ : امية خاطبا
فالله اخر مدتي فتطاولت
حتى رايت من الزمان عجائبا
في كل
الصفحه ١١٣ :
لمن جاءهم يخشى الزمان وريبه
رحيق وزاد لا يصان وريف
فبيت بني غيلان في رأس
الصفحه ٩٥ : لهفي من بدل لي موجع
فقالت
لانكحن خرقا من الفتيان
مثل أبي عزة في الاحيان
الصفحه ٩٧ : ارتجت قمراء في دمث سهل
(وقالت لاخيها ابان بن النعمان)
اطال الله شأنك من غلام
الصفحه ١١٧ : صاحب دنيا
ولست صاحب دين
يا صيحة يا (بياض في الاصل)
يا سلحة
الصفحه ٦٧ : الله عليه وآله وسلم وصاحب البرمد ورومة هيهات والله ما
مثله بموجود ولا مثل فعله بمعدود يا هؤلاء انكم في
الصفحه ١٢٦ : في مجلسه ارعدت من الفرق فقال له جليسه
يا رسول الله ارعدت المسكينة فقال بيده يا مسكينة عليك السكينة
الصفحه ١٧٢ : شهواتهن
فقالت احداهن اشتهيه كذراع الحوار يغص فيه السوار على مثه كالمرار وقالت الثانية
اشتهيه عظيم الحوق