الصفحه ٦٣ :
التي ادعيت حاصلة.
وليس له ان يقول ان الالم انما يقبح إذا كان فيه من المصلحة ، مثل ما في فعل هو
لذة
الصفحه ١٤٢ :
في الامور التي تدل
على ان اسبابه إلى الامامة اقوى من أسبابهم ، وطرقه إلى تناولها اقرب من طرقهم
الصفحه ١٣٧ : بأنه عليه السلام لم يزل يتظلم ويتألم ويشكو أنه مظلوم ومقهور
في مقام بعد مقام وخطاب بعد خطاب. وقد ذكرنا
الصفحه ٧٧ :
قوة في هذا الوجه ، والوجوه
التي ذكرناها في تقوية هذا الجواب المتقدمة أولى ، وليس لاحد أن يقول : لو
الصفحه ١٣٣ :
الامر فيه مشتبه
والخطب ملتبس؟. (الجواب) : قلنا أما الكلام على ما تضمنه هذا السؤال فهو مما يخص
الصفحه ٦٢ :
يكون من الحسن
والقبيح معا. وليس ينكر ان يكون امراض ايوب عليه السلام وأوجاعه. ومحنته في جسمه
ثم في
الصفحه ٦ :
في حال من الاحوال ولا على وجه من الوجوه. ولهذا من يعهدون منه القبائح المتقدمة
بها وإن وقعت التوبة
الصفحه ١٢٨ :
الله عليه وآله بئس ما قلت ، فإن الله خلق آدم على صورة المضروب. ويمكن في هذا
الخبر وجه رابع : وهو ان
الصفحه ١٤٣ :
على ظنه فيها ما لا يعلمه الغائب ولا يظنه ، واستعمال القياس فيما يؤدي إلى الوحشة
بين الناس ونفار بعضهم
الصفحه ٧٨ : . فقال
الله تعالى لن تراني اي لم تعلمني على هذا الوجه الذي التمسته ، ثم اكد ذلك بأن اظهر
في الجبل من
الصفحه ١٨٤ :
عما شذ منه ، فالحاجة
إلى الامام ثابتة مع ادراك الحق في أحوال الغيبة من الادلة الشرعية على ما بيناه
الصفحه ٣٨ :
عن
ابراهيم الروع وجاءته البشرى يجادلنا في قوم لوط) فأتى بفعل مستقبل بعد لما ، ومن شأن ما
يأتي
الصفحه ٤٠ :
وقد قال الله تعالى :
(فسمى المعمول فيه عملا. ويقول القائل في
الباب انه عمل النجار ، ومما يعمل
الصفحه ٥٥ :
والتوبيخ على اختيار
المعاصي على الطاعات. وانهم ما أثروها إلا لاعتقادهم ان فيها خيرا ونفعا. فقيل
الصفحه ٦٤ : الموضوع : فان قيل : ما أنكرتم ما يكون الاستصلاح بالالم
إذا كان هناك ما يستصلح به ، وليس بألم يجري في