الصفحه ١٧٦ : ودخوله الكوفة وحصوله
في دار هاني بن عروة المرادى رحمة الله عليه على ما شرح في السير ، وحصل شريك بن
الاعور
الصفحه ٩٧ : المرض. والعرب تقول في الانسان إذا كان ضعيفا «انه لحم
على وضم». كما يقولون : «انه جسد بلا روح» تغليظا
الصفحه ١٤٤ :
وانما العجب من اظهار
شئ من ذلك مع ما كان عليه من شر الفتنة وخوف الفرقة ، وقد كان (ع) يجهر في كل
الصفحه ٥٩ :
وهذا يقتضي ان يكون
قد اطاع الشيطان ونفذ فيه كيده ونزغه؟. (الجواب) : قلنا هذه الاضافة لا يقتضي ما
الصفحه ١٦١ :
المؤمنين عليه السلام في أحكام الشريعة ويطمع فيه من عثرة أو زلة إلا معاند لا
يعرف قدره ، ومن شهد له النبي
الصفحه ٦١ :
واحدة ، فقذف على كناسة لبني اسرائيل سبع سنين وأشهرا تختلف الدواب على جسده ، إلى
شرح طويل نصون كتابنا عن
الصفحه ٦٣ :
التي ادعيت حاصلة.
وليس له ان يقول ان الالم انما يقبح إذا كان فيه من المصلحة ، مثل ما في فعل هو
لذة
الصفحه ١٤٢ :
في الامور التي تدل
على ان اسبابه إلى الامامة اقوى من أسبابهم ، وطرقه إلى تناولها اقرب من طرقهم
الصفحه ١٣٧ : بأنه عليه السلام لم يزل يتظلم ويتألم ويشكو أنه مظلوم ومقهور
في مقام بعد مقام وخطاب بعد خطاب. وقد ذكرنا
الصفحه ٧٧ :
قوة في هذا الوجه ، والوجوه
التي ذكرناها في تقوية هذا الجواب المتقدمة أولى ، وليس لاحد أن يقول : لو
الصفحه ١٣٣ :
الامر فيه مشتبه
والخطب ملتبس؟. (الجواب) : قلنا أما الكلام على ما تضمنه هذا السؤال فهو مما يخص
الصفحه ٦٢ :
يكون من الحسن
والقبيح معا. وليس ينكر ان يكون امراض ايوب عليه السلام وأوجاعه. ومحنته في جسمه
ثم في
الصفحه ٦ :
في حال من الاحوال ولا على وجه من الوجوه. ولهذا من يعهدون منه القبائح المتقدمة
بها وإن وقعت التوبة
الصفحه ١٢٨ :
الله عليه وآله بئس ما قلت ، فإن الله خلق آدم على صورة المضروب. ويمكن في هذا
الخبر وجه رابع : وهو ان
الصفحه ١٤٣ :
على ظنه فيها ما لا يعلمه الغائب ولا يظنه ، واستعمال القياس فيما يؤدي إلى الوحشة
بين الناس ونفار بعضهم