الصفحه ١٤٥ :
لكانت مغنية كافية ، كما انها كذلك فيما ذكرناه من الاصول. لكننا نزيد وضوحا في
تفصيلها ولا نقتصر عليها كما
الصفحه ١٨١ :
البالغين. ولهذا الباب في الاصول نظائر كثيرة ذكرها يطول ، والاشارة إليها كافية.
واما الفرق بينه وبين آبائه
الصفحه ١٦٨ :
: أبو علي ، الحسين بن علي ، محدث ، فقيه ، أصولي ، متكلم ، من أهل بغداد ، صحب
الشافعي ، له تصانيف كثيرة
الصفحه ٩٧ : بها حتى إذا جاؤك يجادلونك يقول الذين كفروا ان هذا إلا أساطير الاولين) ولو اتي بالكلام على شرحه لقول
الصفحه ٧٨ : المعرفة الضرورية
لا يصح حصولها في الدنيا أو غير شاك ، فإن كان شاكا فالشك فيما يرجع إلى اصول
الديانات
الصفحه ١٦٠ : فيها جميع الامة ، مثل بيع أمهات الاولاد وقطع يد السارق من أصول
الاصابع ودفع السارق إلى الشهود ، وجلد
الصفحه ١٦٢ : أدخلت يدي في الماء إلى أصول الاصابع والى الزند والى
المرفق والى المنكب ، فيجعل كل ذلك غاية. وقال الله
الصفحه ١٦٣ : ، لان هذا باطل عند جميع الفقهاء ، وجب
ان نحمله على أدنى ما تناوله ، وهو من أصول الاشاجع ، والقطع من
الصفحه ٥٩ : بذلك
البلاء لتركه الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وقصته مشهورة يطول شرحها؟. (الجواب)
: قلنا : أما ظاهر
الصفحه ٦١ :
واحدة ، فقذف على كناسة لبني اسرائيل سبع سنين وأشهرا تختلف الدواب على جسده ، إلى
شرح طويل نصون كتابنا عن
الصفحه ١٤٤ : مقام
يقومه بما هو عليه من فقد التمكن وتقاعد الانصار وتخاذل الاعوان ، بما ان ذكرنا
قليله طال به الشرح
الصفحه ١٦١ : التطويل لذكرنا شرح هذه الجملة ومعرفتها وظهورها بغنينا عن تكلف
ذلك ولو كان للطعن على أمير المؤمنين عليه
الصفحه ١٧٦ : ودخوله الكوفة وحصوله
في دار هاني بن عروة المرادى رحمة الله عليه على ما شرح في السير ، وحصل شريك بن
الاعور
الصفحه ٤ : ايضا عليهم الصغائر لما سنذكره ونبينه انشاء
الله تعالى. تنزيه الانبياء كافة عن الصغائر والكبائر : (واعلم
الصفحه ٦٢ : بيانه. ولو كان هذا الغرض غير كاف فيه
ولا يخرجه من العبث لما اخرجه من ذلك إذا لم يكن هناك ما يقوم مقامه