الصفحه ١٠٩ :
لك خشعت وبك امنت ولك اسلمت وعليك توكلت وانت ربى خشع لك سمعي وبصرى ومخى
وعصبي وعظامي وما اقلته
الصفحه ١٣٣ :
توكلت وانت ربى خشع لك سمعي وبصرى ومخى وعصبي وعظامي وما اقلت قدماى لله رب
العالمين.
ثم يقول سبع
الصفحه ١١٠ : سجدت وبك امنت ولك اسلمت وعليك توكلت وانت ربى سجد لك
سمعي وبصرى وشعرى وعصبي ومخى وعظامي وسجد وجهى البالى
الصفحه ١٠٥ :
ذكر ادب العبد
في قوله اياك نعبد واياك نستعين.
اعلم ان ينبغى
ان يكون العبد صادقا في قوله اياك
الصفحه ١١٤ : عليهم السلام له جل جلاله تابعون لا يسبقونه بالقول وهم
بامره يعملون.
فصل والا
فالعقول الصحيحة شاهدة
الصفحه ٢٦ :
الفصل الثالث
فيما نذكره من فضيلة الدعاء من صريح القرآن
فمن قول الله
جل جلاله قل ما يعبؤ بكم
الصفحه ١٠٠ :
وقوله عليه السلام اكبر من ان يوصف لانه جل جلاله لا تحيط الصفات به على
التحقيق وانما لما ضاقت
الصفحه ١١٢ : كل من كره طاعة الله
جل جلاله باغضا لله جل جلاله ويكون كافرا فهل تجد لك على هذا القول من المسلمين
الصفحه ١٥٧ : جلاله ذكر الصلوة فلا تكن من الريها لكارهين فتكون من الهليكين واياك
ان تقبل قول من يقول لك انها تكليف
الصفحه ٢٤٦ : رفعه إلى موالينا عليهم السلام في قوله تعالى ان ناشئة الليل هي اشد وطاء
واقوم قيلا قال هي ركعتان بعد
الصفحه ٣٨ : عليه السلام قال قلت له آيتان في كتاب الله
لاادرى ما تأويلهما فقال وماهما قال قلت قوله تعالى ادعوني
الصفحه ٤٠ : فكيف تتعجب إذا منعتك ما
تطلبه منى في دعائك مما ليس لك عقوبة على منعك ما طلبته منك.
وبيان قول
الصادق
الصفحه ٥١ :
يريد العبادة لاجله سبحانه فلا يخالفه في تدبيره وقوله واياه وما قد دخل فيه كثير
من الناس من اهمال
الصفحه ٦٧ : الدين كما وصفت وان الاسلام كما شرعت وان القول كما
قلت وان القرآن كما انزلت وانك انت الله الحق المبين
الصفحه ٨٩ : قولى صادقا أي يكون سريرته موافقة لعلانيته في انه ما لبس
هذه الثياب الا لله وما يريده من العبادات لانه