الصفحه ١٠٠ :
وقوله عليه السلام اكبر من ان يوصف لانه جل جلاله لا تحيط الصفات به على
التحقيق وانما لما ضاقت
الصفحه ٢٢٣ : عليه السلام انه قال انما سمى
نوح عبدا شكورا لانه كان يقول هذا عند كل صباح ومساء اللهم انى اشهدك انه ما
الصفحه ١١١ : فكانك غايب عن معنى السجود ويكون قولك ودعواك كذبا وبهتا لموليك فكيف تصح
صلوتك يا مسكين إذا كان عبادتك
الصفحه ١١٦ : وهو غير راض عنه وحال الكفار الذين يموتون على كفرهم
وتأخير عقوبتهم وهو غضبان عليهم كما قلناه لانه إذا
الصفحه ١٧ : اثبات ما زاد على المصباح دون نقل شئ من ساير
الاسباب فرأيت ان ذلك يكون غير كامل في المراد فعزمت على ان
الصفحه ٦١ : زاد على ثلثة ايام وهذا
التفصيل جيد لمن عرفه من ذوى الافهام.
ذكر ما نورده
من الاغسال المندوبة وهو غسل
الصفحه ٢١٤ : فيه تصرف من ليس على يده يد اخرى ولا مولاه يراه
وتملكوه عليه حتى بلغ سوء ادبهم بين يديه إلى انه إذا كتب
الصفحه ٢٩١ :
الثاني ما اذكره من الادب عن النبي عليه افضل الصلوة والسلام إذا جلس
النائم من رقاده وهو على ما كان
الصفحه ٣٦ : قال أبو عبد الله عليه السلام إذا كان يوم القيمة نظر
رضوان خازن الجنة إلى قوم لم يمروا به فيقول من انتم
الصفحه ٢١٨ :
من مولاه إليه أو استسلم بين يديه أو استجار بعفوه من غضبه أو غضب على نفسه
لغضب سيده عليه إذا توسل
الصفحه ١١٢ : جلاله طاعته كان في هذه الحال كارها لحب الله بل كارها لله جل جلاله
بل باغضا لله جل جلاله لان ضد الحب
الصفحه ١١٤ : إذا قالوا لهم ان الله جل جلاله يحب ويرضى ويغضب
ويسخط ان يسبق إلى خواطر من يسمع ذلك انه جل جلاله يحب
الصفحه ٢١٠ : الله عليه وآله إذا صلى احدكم وخرج من المسجد فليقل
اللهم دعوتني فاجبت دعوتك وصليت مكتوبتك وانتشرت في
الصفحه ٢٢١ :
باسناده عن شهاب بن عبد ربه قال سمعت ابا عبد الله عليه السلام يقول إذا
تغيرت الشمس فاذكر الله عزوجل
الصفحه ٨٧ : الاسلام جمال العارفين افضل السادة أبو القاسم
على بن موسى بن جعفر بن محمد بن محمد الطاوس الحسينى زاده الله