الصفحه ٧٢ :
لما رمتموه منهج ووصول
واموالكم فئ لال امية
وبدركم قد حان منه افول
الصفحه ١٣ : (٤)
ايها المحب لال الرسول ، نوح الفاقدة الثكول ، وابك بالدموع السجام ، على ائمة
الاسلام ، لعلك تواسيهم
الصفحه ١٢٥ : (ع)............................................... ١٠٤
الامام (ع) وصف حال اهل بيته (ع) لمنهال.................................. ١٠٥
وعد يزيد قضا
الصفحه ٣٥ : بامره فادخلته وكان بلال مولى لاشعث بن قيس.
فلما حضر في الليل ارتاب الى كثرة
اختلافها الى البيت الذي
الصفحه ٥٢ : اصحابي ولا أهل بيت ابر ولا اوصل من أهل بيتي فجزاكم الله عني [جميعاً] (٣)
خيرا إلا وانى قد اذنت لكم
الصفحه ٦٨ : لم يبق معه الا الاقل من أهل بيته
خرج على بن الحسين (ع) وكان من احسن الناس وجها وله يومئذ اكثر من عشر
الصفحه ٨٤ :
زينب الى النبي في مصائب أهل بيته]
قال قرة بن قيس فلم انس قول زينب ابنة
علي (ع) حين مرت باخيها صريعا
الصفحه ٨٧ : من اخذ العهود لوصيه علي بن طالب المقتول كما قتل
ولده بالامس في بيت من بيوت الله فيه معشر مسلمة
الصفحه ٨٩ : رسوله وأهل بيته فإن لنا في رسول الله اسوة حسنة فقالوا
جميعا نحن سامعون مطيعون حافظون لذمامك زاهدين فيك
الصفحه ٩٦ : مشايخ من بني سليم انهم غزوا الروم فدخلوا بعض كنايسهم فإذا
مكتوب هذا البيت فقالوا لهم منذ متى مكتوب قالوا
الصفحه ٩٧ : الروم حفرا قبل ان يبعث النبي العربي بثلاثمائة سنة فأصابوا حجرا
عليه مكتوب بالمسند هذا البيت [من
الصفحه ٩٨ : ءك قال ابشر فتح الله ونصره.
ورد علينا الحسين بن علي في ثمانية عشر
من أهل بيته وستين رجلا من شيعته فسرنا
الصفحه ١٠٥ :
(ع) وصف حال اهل بيته (ع) لمنهال]
وخرج يوما زين العابدين عليه السلام
يمشى في اسواق دمشق فلقيه المنهال بن
الصفحه ١١٢ : (١) الخاليات البلاقعا
[وصول
أهل البيت الى المدينة]
فلما وصل (٢)
زين العابدين (ع) الى المدينة نزل
الصفحه ١٢٤ : البيت الى دمشق............................................... ٩٧
بشارة ابن قيس بقتل الحسين (ع) وسبي