الصفحه ٢٤ :
وتأمرهم ببيعة يزيد ونكون أول من يبايع قال وانا انظر الى مروان وقد اسر الى
الوليد ان اضرب رقابهم (١)
ثم قال
الصفحه ٢٥ : ستين من الهجرة (١).
[دعوة سليمان الى بيعة الحسين (ع) ونصرته]
ورويت لما بلغ أهل الكوفة موت معاوية
الصفحه ٩٤ : الازدي وكان
شيخا فقال يا عدو الله الست صاحب أبي تراب قال بلى لا اعتذر منه قال ما ارانى الا
متقربا الى
الصفحه ٢٣ : ]
فلما مات معاوية بن أبي سفيان (لع) في
النصف من رجب سنة ستين من الهجرة (٤)
واستخلف ولده يزيد (لع) فبايع
الصفحه ٣٦ : .
قال ان تقتلتنى فلقد قتل من هو شر منك
من هو خير مني فانك لا تدع سوء القتلة وقبح المثلة لا أحد اولى بها
الصفحه ١١٨ : ............................................................... ١١
غرض تأليف الكتاب واسلوبه................................................. ١١
المقصد الاول
الصفحه ١٠٦ : بقضاء
ثلاث حاجات اذكرها.
فقال الاولى ترينى وجه سيدى الحسين عليه
السلام لاتزود منه.
والثانية ترد
الصفحه ٥٦ : الحسين
عليه السلام وقال اشهدوا لي عند الامير اني اول من رمى (١).
فقال (ع) قوموا الى الموت الذي لا بد
الصفحه ٧٢ : ذلك الجيش
الجم [قتله] (١)
وهو يقول :
القتل اولى من ركوب العار
والعار اولى من
الصفحه ٤٢ : معاوية وكان عامله على اليمن وعليها الورس والحلل فاخذها
الحسين (ع) وقال لاصحاب الابل من احب ان ينطلق منكم
الصفحه ٣٨ :
تطيف (١) حفافيه مراد وكلهم
على رقبة من سائل ومسول
فان انتم لم
الصفحه ٩٨ : ربيعة بن عمرو الجرشى قال انا عند يزيد بن معاوية إذ اقبل زحر بن
قيس المذحجي على يزيد فقال ويلك ما ورا
الصفحه ٤٠ : علينا وكفى وان يكن ما لا بد منه ففوز
وشهادة ان شاء الله.
ثم حملت الميرة الى اهلي واوصيهم
بامورهم وخرجت
الصفحه ٢٨ :
قال ان معاوية هلك فاهون به هالكا
ومفقودا انكسرت باب الجور وكان قد عقد لابنه بيعة ظن انه احكمها وقد
الصفحه ١٦ : مولد الحسين عليه السلام لخمس خلون
من شعبان سنة أربع من الهجرة وقيل الثالث منه وقيل أواخر شهر ربيع الاول