الصفحه ٧٠ : ، ثمّ ذكر بعده الكلام الذي نقلناه سابقاً.
واعلم إنّ الطبرسي رحمه الله في مجمع
البيان ، عند قوله تعالى
الصفحه ٧٧ : ذلك ينافي مدلول الآية.
السادسة
: قوله تعالى :
(
وَمَا
آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا
الصفحه ٧٩ :
الثانية
عشرة : قوله تعالى :
(
فَوَيْلٌ
لِّلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ
هُمْ عَن صَلاتِهِمْ سَاهُونَ
الصفحه ١٣٩ :
الثاني : إنّ قوله عليه السلام « كلّ
ذلك لم يكن » ، إن كان مع تجويزه السهو على نفسه مع وقوعه ، فكيف
الصفحه ١٨٢ : ء عليهم السلام ، وهو كثير كقوله تعالى : ( وَعَصَىٰ آدَمُ
رَبَّهُ فَغَوَىٰ ) (١)
، وقوله حكاية عن إبراهيم
الصفحه ٥٥ : الله عليه وآله عن مصلاّه ووضع يده على الخشبة ، وخروج سرعان من المسجد وقولهم أقصرت الصلاة ؟ وقول ذي
الصفحه ٦١ :
الغلو ، بل القول
بجوازه من التقصير في الاعتقاد (١).
وقال العلاّمة في المنتهى في مسألة
التكبير في
الصفحه ٦٢ :
المختص به. (١) انتهى.
[ ويحكي عن الشيخ بهاء الدين رحمه الله
: إنّ سائلاً سأله عن قول ابن بابويه
الصفحه ٧٨ : بالفرق بين ما قبل نزول الآية وقبل القراءة وما بعدها ، فالفارق خارق للاجماع.
التاسعة
: قوله تعالى
الصفحه ١٦٩ : ، ويستقيم
في متنه أكثر ما مرّ من الوجوه إن لم يكن كلّها ، مع أنّ قوله : من حفظ سهوه فأتمّه ، ثمّ إيراده حديث
الصفحه ١٩ : ... » وهي شاملة السهو والنسيان.
كما أنّ الروايات الواردة في حقّ كلّ
نبي يستشف منها القول بعصمته عن هذا
الصفحه ٥١ : الظن يعتمد في عمله بها دون اليقين ، وقد نهى الله تعالى عن العمل بالظنّ في الدين ، وحذّر من القول فيه
الصفحه ٧٥ : ؟
الثانية
: قوله تعالى :
(
قُلْ إِن
كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ
الصفحه ٧٦ : جميعها تبليغ ، وإلاّ لما علم دوام التكليف.
الرابعة
: قوله تعالى :
(
إِنَّمَا
يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ
الصفحه ١٠٥ : الأحاديث بتفسير النسيان في
القرآن بالترك في قوله تعالى : ( وَلَقَدْ عَهِدْنَا
إِلَىٰ آدَمَ مِن قَبْلُ