الصفحه ١٥٣ : من المصلّين معه من بني هاشم والمهاجرين والأنصار ووجوه الصحابة ، وسادات (١)
الناس ، ولا نظر إلى ذلك
الصفحه ١٣٢ :
وروى الكليني في حديث أوّل كتاب كتب في
الأرض إنّ الله عرض على آدم ذرّيته ، فلمّا نظر إلى داود
الصفحه ١٧٥ :
السلام قد كثر
السحرة والمموّهون (١)
، فبعث الله ملكين إلى نبي ذلك الزمان بذكر ما يسحر به السحرة
الصفحه ١٥٤ : نسبت (١)
إلى السيد المرتضى (٢).
ولعل ما ذكره من سقوط العمل بأخبار
الآحاد قرينة ذلك.
وفيه نظر ، لأنّ
الصفحه ١٣٥ : قصّة داود فيه مع قطع النظر عن
سنده ، انّ النسيان هنا مثل النسيان في قوله تعالى : (
وَلَقَدْ
عَهِدْنَا
الصفحه ٥٠ : (٢)
، فيما يضاف إلى النبي صلّى الله عليه وآله من السهو في الصلاة ، والنوم عنها حتى خرج وقتها.
ثم نقل مضمون
الصفحه ٥٦ :
وقال في الرسالة السعدية :
اختلف المسلمون هنا.
فذهبت طائفةٌ : إلى أنّ النبي صلّى الله
عليه وآله
الصفحه ٦٣ :
أو السهو ، ثمّ
يحكمون بان فعله صلّى الله عليه وآله دالّ على الجواز صريحاً ، وعلى الاستحباب والوجوب
الصفحه ١٤٧ : ، ونسأل الله التوفيق.
فصل
والخبر المروي (٢) أيضاً في النبي صلّى الله عليه وآله عن
صلاة الصبح
الصفحه ٩ :
مقدّمة التحقيق
الحمد لله ربّ العالمين ، وأفضل الصّلاة
والسلام على خير الأنام محمّد وآله
الصفحه ٦٠ : لقيام الدليل العقلي على عصمة النبيّ صلّى الله عليه وآله عن السهو ، ولم يصر إلى ذلك غير ابن بابوية ، ونقل
الصفحه ٦١ : سجدتي السهو بعدما روى حديثاً في سهو النبي صلّى الله عليه وآله : والجواب : هذا الحديث عندنا باطل لاستحالة
الصفحه ١٦٧ :
وأمّا قوله : إنّ سهوه من الله ، وسهو غيره
من الشيطان ، فهو يقرّب ما قلناه ، لأن نسبة السهو هنا إلى
الصفحه ١٧ : كالإرشادات العامّة ، والمواعظ الدينية ، والإرشاد إلى فوائد الأغذية ، وقوانين الطب ، وقصص الماضين ، والتي لها
الصفحه ٢٧ : أوّل الفقه الى آخره : وهي في غاية الاختصار ، انتهى فيها إلى أن الواجبات (١٥٣٥) والمحرّمات (١٤٤٨).
٢٠