الصفحه ٢٤ : الحسن على بن بابويه ودرضمن خواهر زادهء أو وبرادر زادهء همسر
وى دختر محمد بن موسى بوده است. واز فقيهان
الصفحه ٧٤ :
عبد الله عليه السلام من مشى مع قوم في حاجة فلم
يناصحهم ، فقد خان الله ـ ورسوله.
٢ ـ عن ابى عبد الله
الصفحه ١٥ : زاده شده ام وباين فخر مى كرد. ديگر از مطالبي كه در بارهء وى
نوشته اند اينست كه با امام أبو حمد عسكري
الصفحه ٢٥ : زادهء نجم الدين أبو الحسن على وابو إبراهيم
اسمعيل وابو طالب اسحق بوده واز فقيهان
الصفحه ٧٠ : الحكم ـ عن اصحابه ، قال : قال
أبو
عبد الله * «(عليه السلام)» * من مشى مع قوم في
جاجة ـ فلم (٤)
يناصحهم
الصفحه ٤٤ : * [عزوجل] * احب إلى من ان
اشبع (٢) عشرة مساكين ، ولان
اعطى اخالي في الله عزوجل عشرة دراهم احب إلى من * «(ان
الصفحه ٣٨ : حال ، ـ وليس هو سبحان الله والحمد لله ـ ولا اله الا الله ـ والله اكبر ،
ـ فقط ، ولكن إذا ورد * «(على
الصفحه ٨٢ : * «(با)» * لكم يعادى بعضكم بعضا؟ ـ إذا بلغ احدكم عن اخيه شئ (٣)
لا يعجبه فليقله (٤)
وليسئله فان قال لم
الصفحه ٣٦ : : ـ قال * «(إلى)» * يا
ابا اسمعيل ، ـ ارايت فيما قبلكم إذا كان الرجل ليس له رداء ـ وعند بعض اخوانه فضل
ردا
الصفحه ٤٠ : ] قال إذا * «(انت)» * قاسمته فلم [تأثره بعد] تؤثره إذا انت
اعطيته من النصف الآخر.
٣ ـ [عن] ابن اعين
الصفحه ٤٦ :
قال : انهم إذا دخلو
عليك * (دخلوا عليك) * برزق كثير ، وإذا خرجو اخرجوا * [ب] * المغفرة لك
الصفحه ٦٤ :
إذا سألت مؤمنا حاجة
فهئ له المعاذير قبل ان يعذر (١)
، فان اعتذر فاقبل عذره ، وان (٢)
ظننت ان
الصفحه ٦٨ : ـ آ.
(٨) من ـ د.
(٩) النصب ايضا
المعاداة يقال : نصبت لفلان نصبا إذا عاديته ـ ومنه الناصب ، وهو الذى يتظاهر
الصفحه ٧٢ :
١٣ ـ عن اسحق بن عمار ـ عن ابى عبد الله
عليه السلام ، قال : أذا (١)
مشى الرجل في حاجة اخيه المسلم
الصفحه ٥ : ، وما كان بين علامتين ، أو اكثر دل على انه من نسختين
، أو اكثر ، فمثلا إذا كانت العبارة محصورة هكذا