الصفحه ١٤٧ : علم فلم يجد من المصير
الى قوله من بد فعمد القوم الى تابوت في الامر من بعد علم فلم يجد من المصير الى
الصفحه ٧٦ : وافضلية على سائر النساء والا لزم الترجيح بدون مرجح وهذا مستحيل عند العقل
لا يجوز على الحكيم.
ومن اجل هذا
الصفحه ٣ : ، ومهما
تراكمت عليه الاصداء ، وعبرت عليه الازمان ، ولا بد ان يخترق النور هذه الحجب
ويكشف الظلمات ..
وان
الصفحه ٣٥ : ومولونا ونصبوا لنا كنايسنا واعلوا فيها ذكرنا فكيف
تطيب نفوسنا بدين يستوفي فيه الشريف والوضيع؟»
ومن
الصفحه ٤٥ : تطيب النفوس بدين يستوى فيه الشريف والوضيع»
ابن ارقم ـ هذه
حقيقة واضحة يستطيع كل واحد ان يتلمسها في
الصفحه ٤٦ : الصالح
لانبثاق النور والهدى من ترجيح هذا النوع من البرهان الملموس بالمشاهدة ، فأنن
لعنة الله الا بدية
الصفحه ٤٧ :
الاصلاح لكن بدون جدوى.
انك لتعلم وكل
واحد ان صحب محمد (ص) ليسو فئة واحدة موحدة الهدف وانما هم فئات
الصفحه ٤٨ : ونغفل عنه فان منطق
الحوادث التي رأيناها منذ بدء الدعوة الى الاسلام يقضى قضاء لا معدى عنه ان رسول
الله
الصفحه ٤٩ : وآمن بها ايمانا لا
بشبهة ايمان ، ورأيناه في البدء اول من يبادر الى اعتناق الاسلام ثم سار مع الايام
يشبع
الصفحه ٥٨ :
العليم الحكيم الترجيح بدون مرجح في المرحلة الحاسمة .. ولان العقل لا يساند
الاختيار الا إذا وقع على الامثل
الصفحه ٩٩ : .
ولو كان فيهم
من له مكانته لما جاز من الحكيم ان يخصه دونه لانه ترجيح بدون مرجح ، وحيث لم يدع
غيره علما
الصفحه ١٠٣ : المغلوطة مع
العلم بان النفوس اليوم السبت لفهم الحقائق أكثر من قبل وبدأت العيون تنفتح على
الحقائق التي غابت
الصفحه ١٢٩ : وبين عباده .. والسلطان
اثنان سلطان مملكة وقهر وسلطان حكمة وشرع. فاعلاهما فوقا سلطان الحكمة وقد ترى يا
الصفحه ١٣٦ : قرص الشمس لسقمها فكذلك البصائر القصيرة لا تتعلق بنور الحكمة لعجزها الا
ومن كان كذلك فلستماه ـ واشار
الصفحه ١٨ : لا يمكن الحكم عليها بالتدرج ، وانما كانت صاعدة هابطة ولم
تكن على طور واحد.
ومن الصعب جدا
التعرف على