الصفحه ١١٨ : بدمائنا ثم يديل (٤) الله عز وجل بنصره من يشاء قال السيد : اربع على نفسك ،
وعلينا ابا سبرة (٥) فان سل السيف
الصفحه ١ : للحديث
عنهم ، وكفايات للاشادة بفضلهم ، وفي كل ناحية من نواحي الفضلية والكمال ملتقى مع
هؤلاء الاربعة
الصفحه ٤ : المجيد يعالن الناس بذلك اليوم وبفضل اربعة فقط من مئات الالوف من المسلمين ،
وان سورة آل عمران تصارحهم بفضل
الصفحه ٣٠ : ومعهم اربعة عشر راكبا من نصارى نجران وسبعون رجلا من اشراف
بني الحرث بن كعب وساداتهم ـ وفيهم قيس بن
الصفحه ٥١ : الى
حلقة مؤلفة من اربعة يتناجون بصوت خافت كأنهم يحفرون قبرا لسر يريدون ان يدفنوه في
ضمائرهم.
بشير
الصفحه ٦١ : الله عليه وآله وسلم على الفى حلة من حلل الاواقي (كذا)
قيمة كل حلة اربعون درهما فما زاد ونقص فعلى حساب
الصفحه ٦٢ : الله عليه وآله وسلم ان يقف هنا ولم يدع الناس ان يمضوا قبل ان يتحدث
إليهم عن ربه في نقاء هؤلاء الاربعة
الصفحه ١٤٣ : وإذا الاكناف قد تضوعت طيبا وإذا انوار اربعة قد اكتنفته عن يمينه وشماله
ومن خلفه وامامه اشبه شئ به ارجا
الصفحه ٦ : احد اعلم بالخلق ظاهرهم وباطنهم منه تعالى. ثم يضع سنة
رسول الله يقلبها حديثا فحديثا. وكتاب الله وسنة
الصفحه ٤٩ : محمد (ص) نضج في تفكيره في هذا الكون ونضج بملازمته
لصاحب الرسالة منذ فجر صباه في سن الطفولة فليس ثمة احد
الصفحه ٣ : السنين
الطوال التي مرت تحمل سيف النقمة مسلولا لم يتسن لها ان تمس ذلك النور ولم تستطع
ان تمد يدها الى
الصفحه ١٢ : .
.. ففي سنة
١٣٤٧ ه اخرجت المطبعة رسالة سماحة المجتهد الاكبر البحاثة الجليل السيد عبد
الحسين شرف الدين
الصفحه ١٦ : وقتها.
وفي يوم من
ايام سنة ١٣٦٦ كنت جالسا في مكتبة الجامعة في بغداد مع جماعة من اهل الفضل والادب
وكان
الصفحه ٢٣ : راهب
مصري اسمه انناسيوس كان البابا العشرين الكنيسة الاسكندرية من سنة ٣٢٦ ـ ٣٧٣» (١)
والذي يظهر ان
الصفحه ٢٤ : كانوا قبل النصرانية «على دين العرب يعبدون نحلة عظيمة بين اظهرهم ، ولها في
كل سنة عيد ، فإذا كان ذلك