الصفحه ٧٤ : فلا يسري إلى العنوان الآخر ويظهر الثّمرة عند
انفكاك العنوانين إمّا واقعا أو ظاهرا فالأوّل كالبنت فإنها
الصفحه ٣٨٦ : النّبي صلىاللهعليهوآله فقال من بنته في بيته لاحتمال إرجاع الضّمير الأوّل إلى
النّبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٥٣ : بسيفهما فالقاتل والمقتول في النّار قيل يا رسول الله هذا
القاتل فما بال المقتول قال لأنّه أراد قتل صاحبه
الصفحه ٢٩٠ : لمرتبة النّاهي وأنّه هل يجب
متابعته أو لا وقد يستدل بقوله تعالى ماءاتيكم الرّسول فخذوه وما نهيكم عنه
الصفحه ٢٠١ :
أَطيعُوا اللهَ
وَأَطيعُوا الرَّسُولَ بتقريب أنّ الإطاعة هو الإتيان بداعي الأمر والأمر في الآية
الصفحه ٢٠٢ : الآية بقرينة عطف وأطيعوا الرّسول إذ
لم يقل أحد بوجوب قصد القربة إلى الرّسول في أوامر الرّسول فالمراد
الصفحه ١٦٧ : لو طلب منه وعمرا لا يتعقبه العلم فيقول يا زيد افعل ولا
يخاطب عمرا أصلا فزيد إذا علم بالتّكليف كشف ذلك
الصفحه ٤٢٠ :
قوله تعالى يا
أيها الّذينءامنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا وجه الاستدلال أمران أحدهما أنّه
تعالى
الصفحه ١٢٩ : إطلاقات كلامهم إليه قلت إذا كان المطلق الوارد في كلام الرّسول صلىاللهعليهوآله مرادا به نفس الطبيعة كان
الصفحه ١٣٦ : دون غيره
من الكفار أوردوا عليه بأنّ الكافر بالرّسول أيضا لا يمكن قصد القربة في حقه للقطع
بفساد عمله
الصفحه ١٦٤ : العلم بكليّة الكبرى موجود في هذا وهي أن الخمر
حرام فكذا هناك وهي أن إطاعة الرّسول واجبة فعلى هذا لا ثمرة
الصفحه ١٨٤ : وزلزلوا حتى يقول
الرّسول بناء على قراءة نصب يقول فالمضارع نظير الأمر فإنّه حقيقة في الأعم من
الفور
الصفحه ٢٣٤ : الرّسول ونحوه ومنها حكمهم بأنّ من دخل في
الدّار المغصوبة عوقب على الخروج مع وجوبه عليه لتفويته التّكليف
الصفحه ٢٤٠ : الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار
ومنها الأخبار الخاصة الواردة في خصوص المقدمات كما ورد أنّ
الصفحه ٣٩٩ :
والواجب من هذه الأمور على الله تعالى من باب اللّطف هو بعث الرّسول ونصب الإمام عليهالسلام وتكليف الخلق