الصفحه ٤٢١ : المفهوم يجب اتحاده مع المنطوق موضوعا ولا ريب في أنّ
الموضوع في المنطوق هو الخبر الّذي لا يفيد العلم وإلاّ
الصفحه ٤٢٥ : بتنقيح المناط القطعي وقد يقرر أصل الاعتراض بوجه
آخر وهو أنّ المراد بالبناء في الآية هو الخبر الّذي يكون
الصفحه ٤٢٨ : فيدل على وجوب قبول الخبر الّذي مضمونه كان
موجودا في الكتاب وهو غير نافع فإنّ مضمون الخبر إذا كان قطعيّا
الصفحه ٤٤٢ : واستصحاب طهارة ملاقيها فكما يقدم الأوّل لكونه مزيلا
للشّكّ الّذي هو موضوع الثّاني فليقدم القاعدة هنا لأنّ
الصفحه ٣٣٦ : الوضع لغيره ومنها أنّه لو كان الحكم الثّابت في المنطوق موافقا للأصل
فلو تحقق المفهوم لكان مخالفا للأصل
الصفحه ٤٠٥ : قرينة صدق هذا الخبر لم يكن مخطأ لكن يجب عليه أن يعتقد
أنّ الأصل الّذي ينبغي البناء عليه هو النّهي
الصفحه ٤٣٢ : المرتضى واتباعه لشبهة حصلت لهم ومنها ما نقل عن المحقق من
أنّ الحشويّة قد عملوا بكل خبر وخصه طائفة بما إذا
الصفحه ٤٠٣ : غيرها والثّانية أنّ حصول القطع لهم يستلزم حصوله لنا
أيضا أمّا المقدمة الأولى فممنوعة بل الّذي يظهر من
الصفحه ٤٣١ : وهذا
الاعتراض يرد لو حمل المؤمنون على الاستغراق أيضا بإرادة التّوزيع لا أن يكون
موضوع وجوب التّصديق هو
الصفحه ٤١٥ : نظرا إلى أنّ العمل
بالظن الكتابي ليس عملا بالظّنّ بل هو عمل بذلك الدّليل القطعي الموجب لحجّيّة
ظاهر
الصفحه ٣٩٦ :
الخبر حكما فهو
وإن كان ظنا لاحتمال كونه مخالفا للواقع لكنّه يكون علما بملاحظة أنّ الإمام
الصفحه ٣٥٣ : الوجود
فضلا عن الوجوب والأولى أن يقدر الخبر موجود فيقتضي نفي وجود الشّريك فعلا ولازمه
إثبات الامتناع إن
الصفحه ١٠٦ : الدّلالات
أصل في الحقيقة
الشّرعيّة
عرف الحقيقة
بالكلمة المستعملة فيما وضعت له من حيث إنّه موضوع له
الصفحه ٤٢٣ : شمول
الحكم لذلك الفرد لوجوب تقدم الموضوع على الحكم والمفروض في المقام أنّ ثبوت خبر
محمد بن مسلم ودخوله
الصفحه ٨٦ : الموجود
بول وكذا ما ذكروه من أنه إذا نقل العادل رواية فهو حجة أمّا إذا حصل الظّنّ بسبب
الشّهرة الغير