الصفحه ٤٠٥ : على ما
عمل به الآخر فلا يمكن كونه مقطوعا به عندهما معا ألا ترى أنّ الصّدوق رحمهالله أورد في كتاب
الصفحه ٤٢٨ : ما بيناه للناس في الكتاب
أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون أوجب على العلماء بيان ما يعلمونه من الهدى
الصفحه ٦ : الكتاب حجّة مثلا ثمّ ملاحظته
تفصيلا لاستنباط الأحكام منه ونظير هذا قيل في الجواب عما قيل إنّ الدّليل
الصفحه ١١١ : المعاني المستحدثة للإجماع
المذكور دون الوضع وذكر في وجهه أنّه إذا نظرت في كتاب ورأيت لفظا مستعملا في
مواضع
الصفحه ٢٩٩ : وصف الكتابة واتحاد الوجود المعتبر في
الحمل يكفي فيه الاتحاد بأحد الوجهين ولا ريب أنّ الوجود على صفة هو
الصفحه ٤٠١ : عليهالسلام ويونس بن عبد الرّحمن ألف مائة كتاب في رد العامة وجابر بن
يزيد حفظ سبعين ألفا مما أمر بنشره وروايته
الصفحه ٤١٥ : الكتابي أو لا فعلى الثّاني لا يصح الاستدلال من رأس لأنّه استدلال على عدم
حجّيّة الظّنّ بالظّنّ وعلى الأوّل
الصفحه ١٧ : حينئذ
وتمايز العلوم إنّما هو بتمايز الموضوعات وقيل إنّ موضوع الأصول هو أدلة الفقه
يعني الكتاب والسنّة
الصفحه ٤٠٠ : ومن تقدم عليهم في تنقيح
ما ودعوه في كتبهم وعدم الاكتفاء بمحض وجدان الرّواية في كتاب وإيداعها في كتبهم
الصفحه ٤٠٣ : مخصوصة كالكتاب والسّنة والإجماع والتّواتر ونحن نعلم أنّه
ليس في جميع المسائل الّتي استعملوا فيها أخبار
الصفحه ٢٠ : اشتراك لفظ واقع في الكتاب فبأصالة عدم الاشتراك يثبت
اتحاد الموضوع له وبه يثبت أنّه مراد في الكتاب فكونه
الصفحه ٢٥ : ويؤيّده ما نقل عن
ابن جني أنّه وضع في كتاب الخصائص بابا في تخطئة بعض الأكابر لبعض وبابا في غرائب
اللغة
الصفحه ٢٦ : الأقصى من تدوين اللغة هو فهم الكتاب
والسنّة واللفظ المذكورة فيهما إن كان مقترنا بقرينة حمل على المجاز ولا
الصفحه ١٩١ : العلم ما كان موضوعه موضوع العلم أو نوع منه وعرض
ذاتي له ما يكون المراد من الأوامر خصوص ما في الكتاب
الصفحه ٢٤٦ : موضوعه بسكون
الأصابع لأنّه إن بقي الموضوع بقي وصف الكتابة لاعتبارها فيه ومعها لا معنى للحكم
بسكون الأصابع