الصفحه ٢٣٩ :
وجوب تقديمه على الصّلاة فلو أتى به بعدها لكان ممتثلا وإذا خرج وقتا لواجب فإن لم
يكن متمكنا في وقتها من
الصفحه ٣١٢ : الأفراد هذا
حاصل كلامه وأنت بعد ما أسبقنا لك في المقدمات من المطالب تعلم فساد هذا التّفصيل
أمّا أوّلا
الصفحه ٣٨٦ : وإجمال المركب إمّا لوقوع لفظ فيه موجب للإجمال في خصوص ذلك المركب نحو
قول بعضهم حيث سألوه عن الإمام بعد
الصفحه ٤٢٨ :
ومنه الأخبار المسموعة عن النّبي والأئمة عليهمالسلام وحرم عليهم الكتمان ويلزمه إيجاب القبول وإلاّ لكان
الصفحه ٤٣٠ : قوله تعالى في سورة البراءة ومنهم الّذين يؤذون
النّبي ويقولون هو أذن قل أذن خير لكم يؤمن بالله ويؤمن
الصفحه ٤٠٠ :
للّطف الواجب على
الله تعالى من باب الحكمة فلو فرض عدم النّصب لكان التّعبد بهذه الأخبار قبيحا
ونقضا
الصفحه ٢٥ : للوجوب لكان مترادفاتها من سائر اللغات أيضا كذلك فإذا علم دلالة مترادفة
مثلا على الوجوب ثبت دلالته أيضا
الصفحه ٤٢٧ : بعد العلم بصدق المخبر والحاصل أنّ الغرض من الآية وجوب العمل
بالأحكام الواقعيّة لا وجوب العمل بكل ما
الصفحه ٢٩٤ : لخروج ما بعد العمر بحكم العقل ولا
معنى هنا للقول بأن دوام كل شيء بحسبه كما قيل به في الفور الرّابع كل من
الصفحه ٤٠٦ : رحمهالله حديث سهو النّبي صلىاللهعليهوآله وحكم بصحته وجواز صدور السّهو عنه في غير مقام التّبليغ
وأنّ أوّل
الصفحه ٢٩٣ :
مستلزما لتقييد المنهي لكان الصّلاة منهيّا عنها لوصفها على كلا التّقديرين
والثّاني أنّه استدل على الدّوام
الصفحه ٣٦٥ :
الاستفصال ليس
كذلك وما يقال من أنّه لو أفاد العموم لكان بمنزلة أكل الناس ذلك فيمكن أن يكون
الجواب
الصفحه ٣٥٧ : بالذكر لأنّه محل
الحاجة دون غيره وأيضا لو أفاد الحصر لكان قولك زيد موجود ومحمد نبي الله
الصفحه ٤٥١ : ولا تعيد الصّلاة قلت ولم ذلك قال لأنّك كنت على
يقين من طهارتك فشككت وليس ينبغي لك أن تنقض اليقين
الصفحه ٢ : وإلاّ لكان إطلاقه على غير النّسخة الأصلية
إطلاقا على غير الموضوع له بل هو موضوع لنوع النقش المخصوص